[





عمل خط تربية من كناري يوركشاير

بقلم : براين كينان

مقالة مثيرة للاهتمام كتبت من قبل واحدا من اكثر المربين الإنجليز المرموقين بكناري يورك.

مربي الكناري المرموق صرح بأن أسرع وسيلة لإدخال خصائص الفحل الفائز، والتي بدورها يمكن أن تنتج فراخ ذات جودة عالية
من خلال الاستنساخ من هذا الخط. والسؤال هو : كيف يمكنك عمل هذا الخط ؟
يوصي المربي المرموق بأن تبدأ مع اثنين من أزواج الكناري. ومن المثالي أن تأتي من نفس المربي، وبالتالي ترتبط على الأقل قليلا.

في خط التربية من المهم إزالة جميع الجينات الغريبة لهذا الخط، وبذلك نحصل على نتائج أكثر قابلية للتنبؤ، ويمكن أن تعمل بشكل
واقعي على تحسين تربية طيور المربي.




ويمكن أن نرى أن كل فرخ منتج يحمل 50% من السلالة من الآب والأم الأصليين - 50% ورثها من والده، و 50%من والدته.
قد أو قد لا تظهر على الطيور خصائص والديهم يعتمد على الطيور التي كانت أكثر المهيمنة أو البارزه صفاتها ويمكن ملاحظة ذلك
في السنة الثانية .

خيارات الاقتران في السنة الثانية.

السنة الثانية هناك عدة احتمالات. إذا افترضنا لدينا عدد لا بأس به من الكناري الشباب يمكننا إقرانهم بعدة طرق مختلفة.
الزوج الأول يمكن أن يقرن مع فراخه ( الذكر مع الإبنه والإنثى مع الإبن ). وبالمثل يمكنك القيام به مع الزوج الثاني .وهذه الطريقة
من طرق التزاوج تعرف باسم زواج الأقارب، وتستخدم لتحديد ما إذا كانت الميزات من الوالدين هي السائدة في جميع الصفات في
التفريخ.

النتائج تظهر في الأسفل بالتوضيح التالي :




هنا، يأخذ الفراخ 75% من الدم الأصلي من الأب، و 25% من الدم الأصلي من الأم. الفراخ يجب أن تظهر تشابه
ملحوظ للأب. في حين أن تأثير الأم أيضا يجب أن يكون مرئي.

الاقتران السابق ينتج الطيور التي تبدو مثل والدها، معدلة بشكل طفيف نظرا لتأثير الأم في الاقتران الأولي. إذا كان
الفراخ الذين فقسوا مختلفين إلى حد كبير عن الأب (وأقل جودة)، إذن الذكر غير مناسب للتربية ويجب تجاهل برنامج
التربية.

الخيار الثاني هو الجمع بين الإخوة والأخوات من نفس الزوجين ، بحيث يتم الاحتفاظ بنسبة 50% من التراث الجيني
للوالدين الأصليين.

عند إذن ستنتج فراخ ذات قيمة مماثلة الى والديها مباشرة ويجب أن نتذكر أنه سيعزز الإيجابيات، ويعزز أيضا السلبيات،
لذلك يجب أن نكون حذرين للغاية في كيفية إستخدام أي من الفراخ إذا ما استمرينا مع خط إنتاج معين. هذا النوع من أسلوب
التزاوج مفيد جدا عندما نكون في حاجة للتحقق من هيمنة طائر معين، أو إذا كنا بحاجة إلى إعادة إنتاج طائر معين، على
سبيل المثال، إذا كان الطائر هو بالفعل أصبح كبير بالعمر للتكاثر، ولكن كان له تأثير قوي كما الفحل.

الخيار الثالث في السنه الثانيه، هو تزاوج الفراخ الشباب من الزوج 1 مع الفراخ الشباب من الزوج 2 أو تزاوج فرخ شاب
من الزوج 1 مع أي من والدي الزوج 2. فمن أجل الحصول على نتائج أفضل مع هذا الإقتران لذلك هو من المستصوب
الحصول على جميع الكناري من نفس المربي وحتى لا يتم توسيع الجينات الوراثيه اكثر من اللازم التى تسعى الى تحقيقها.

السبب في عمل الأزواج على هذا النحو هو عندما يكون لديك أحد الجوانب عالية الجودة واضحة جدا في الخط الثاني
وكنت تريد أن تدخلها في المرحلة الأولى.

إذا تم إقران فرخ شاب من الخط 1 مع فرخ شاب من الخط 2 من أجل تحسين الساقين من خط 1، سيتم الحصول على
عينات مع 25%من الذكر الأصلي و 25%من الأنثى الأصلية المعدلة بفعل الوالدين من خط 2. ومن الناحية المثالية،
وهذا الخط الثاني يحتوي على نقاط إيجابية مماثلة لتلك الطيور من خط 1، وبالإضافة إلى ذلك، ميزة إضافية أخرى
هي ما نحاول أن نقدم.




فإنه لا معنى لاستخدام طيور لا تتناسب مع الخصائص الأساسية الموجودة ( أو التي كنت تبحث عنها ) في خطك الخاص
،لأنه لن تنتج خليط الفراخ المراد ، وإذا إستخدمت ستؤدي الى انخفاض أو تراجع السلالة بدلا من تحسين خطهم في العام
التالي.

في هذه المرحلة، من المهم أن نتذكر أن المربي يبحث عن طيور التي لديها خصائص الخط الأول، ولكن يبرز السمات الاضافية
الذي تريد إدراجها والتي تأتي من الخط الثاني. إذا عملية التزاوج (انظر الشكل 2) أظهرت أن الذكر الأصلي هو المهيمن، فإن
المربي يجب أن يجد أو يبحث عن أنثى متوافقة، أو العكس بالعكس، وكل الطيور الأخرى التي تولد التي لا تلبي هذا المطلب
يجب أن يتم تجاهلها .

وأشير إلى أن المربين من ذوي الخبرة تزاوج الذكر مع اثنين أو أكثر من الإناث في السنة الأولى. هذا، وبفضل خبرتهم، تمكنهم
من تقييم نوعية النسل المنتجة في مقارنة مع والده، ويحدد أو يقييم دون تزاوج مواصلة العمل مع الذكر أم لا.

هناك أيضا المربين الذين يستخدمون زواج الأقارب في السنة 2، تزويج الذكور مع الإناث نصف أخوات (غير شقيقة)، وهكذا
سيتم وضع أو تطوير خطهم بشكل أسرع.



إقران السنة الثالثه.

السنة الثالثة في تطوير خط إنتاج ، قريبة جدا وراثيا تشبه الى حد بعيد الأباء الأصليين والطيور معدلة بشكل طفيف، لكن
تقليل أو خفض الى ادنى حد الآثار أو التأثيرات من الطيور الأخرى.

عند تزاوج الذكر الأصلي مع أحد بناته في السنة 2، كان 75% من الدم من الأب ، ويتم الحصول على كناري 87.5% من
الدم من الأب. الكناري التي ولدت من هذا الإقتران قد تحسنت قليلا، وإذا لم يكن كذلك (يكاد يكون من المؤكد بسبب تأثير
الأنثى الأصلية) لا معنى كبير لمواصلة هذا النوع من العمل.
جميع عمليات الإقتران التي قدمت تهدف إلى الاحتفاظ وتعظيم خصائص الذكر (أو الأنثى، التى ستكون قد استخدمت دائما
في وضع البيض). إذا كان الذكر إستثنائي فإن الفراخ الجديدة أيضا ستكون وسوف يكون بالفعل ذهبت إلى حد إنشاء خط.





العمل بشكل مستمر مع الذكر رأس الخط، من الممكن الحد من تأثير الأنثى،شريطة أن يكون الذكر هو دائما المهيمن.

تذكر أنه يمكنك إنشاء خط تربية التي تظهر أو تتفوق في أي نقطة من المعيار أو في أية خاصية مرغوبه : الطول ، شكل الكتفين
، والخصوبة، وجودة الرأس وإطعام الفراخ، الحيوية، أو أي جانب آخر. على عكس المهندسين وراثيا، المربين غير قادرين
على العمل مع الجينات الفردية، لكن الأزواج يمكن أن تنتج طيور مع بعض الصفات تعمل مع خط الاستنساخ .


وثمة نقطة أخيرة حول خط التربية. اختيار بحكمة الأزواج الأولية (الحصول على الطيور من نفس المربي)، تقلل الى ادنى
حد الحاجة الى الحصول على طيور اضافية، مما يسهل النجاح في المتوسط من الطيور المرباة.

و يوصى لتطوير تربية الطيور أن نعود إلى المصدر الأصلي بشكل منتظم للحصول على طير
واحد في كل سنة.

الطيور التي تم إنشاؤها من نفس الخط المنشأ منه الطيور، ومن ثم يندرج في خط يحتوي على كل النقاط التي وضعت حاليا في
التفريخ، والتي تعمل بمثابة المعبر أو نقطة العبور والمنظم التي يتم إضافتها إلى الخطوط التى يجرى تشكيلها, وانها أفضل
بكثير من أخذ أي شيء من مصادر أخرى ليس لها أي علاقة مع أصل مواردنا شيء.

أي مربي ينبغي عليه الإحتفاظ بأفضل الطيور لاستخدامه الخاص، وذلك لإعادة الاستحواذ على أصل تفريخ الطيور، وأنها
أصبحت الطيور أكثر المختارة التي تعود بالنفع على الفور للطيور الخاصة بهم .




البديل هو اتخاذ الأزواج الأولية من الطيور من مربين مختلفين التي لا ترتبط بأي شكل من الأشكال. هذه الطيور سوف تؤدي
إلى أو تسفر عن نتائج عشوائية، وستعرض العديد من الميزات الغير مرغوب فيها التي سيكون من المستحيل السيطرة عليها،
و النتائج ستظل لا يمكن التنبؤ بها سنة بعد سنة . خط التربية سيوفر وسيلة أو مسارا تدريجي إلى الأمام في تحسين النسخ
من طيور المربي. المربين غالبا ما يكون لديهم طيور أبطال كل سنة أو الذين هم على الدوام من بين أفضل خط تربية مستخدمة
في درجة أكبر أو أقل نقاء.


الإزدواج :

بقلم : فيليب بونجين

1. القاعدة العامة :

القاعدة العامة بالنسبة لي هي إقتران الكلاسيكي الكثيف مع الشيمل.
الغريب كما قد يبدو، أن حالة الشيمل و الكثيف لا ترجع أو تشير إلى اللون ولكن لنسيج أو قوام الريش. الريش الكثيف
قصير وناعم أو حريري ويحمل اللون أو مركز على أطراف الريش، في حين أن الشيمل أطول وأكثر خشونة ويصبح
ثلجي أبيض في أطراف الريش أو في أطراف الأجنحه .
ويرى البعض أو يجادل بأنه يمكننا تزويج شيمل مع شيمل و كثيف مع كثيف بشكل مستمر . في أوائل القرن، كان هناك
عادة أو ثقافة الهوس في تطوير الحجم في السلالات الكبيرة. بحيث نظرية واحدة دعت لإقران الشيمل مع الشيمل. وكانت
النتيجة أن النورويش أصبحت طيور ذات ريش خشن من طول بشع رهيب تقريبا ومليئة بالكتل.وكانت النتيجة أن العديد
من مربين النورويش ذهبت إلى العمل مع جنس آخر.
بعد مرور بضع سنوات,أزدهرت أو طورت الجولستر;. نحن ما كنا لنعتقد أو نفهم أن هذا الطائر كان يتعين أو لو كان
صغيرا لكان هناك فرص قليلة متاحة لوجود كتل لكن الدرس الذي هواة نورويش تعلموه على حسابهم لم يفهمها عشاق
جلوستر الذين، لزيادة جودة قمة الكورونا ، زاوجوا الشيمل مع الشيمل. وكانت النتيجة أن ظهرت كتل في الريش
بسرعة كبيرة.بعد ذلك الشراكات إتخذت تدابير و خطوات لتشجيع تزاوج الكثيف مع الشيمل والتي أوجدوها في
صفوف المعارض المخصصة إلى الكثيف .
بعد الحرب العالمية الثانية، بعض هواة البوردر حكم على تحقيقها بالجنون لزيادة حجم الطيور. وكانت النتيجة كارثية:
ريش الطيور كان كأنه في معركة وشكله سيئ، وبدأت شعبية هذا الطائر في الانخفاض ببطء. لحسن الحظ، عدد لا بأس
به من مربي البوردر عملت بجد يساعدهم عدد من القضاة أعاقت أو لم يشجع هذه الفكرة المجنونة وعمل البوردر هذه
الطيور التي هي ما عليه اليوم، وهذا هو القول، طيور مع ريش لين ناعم، وضيق على الجسم.
هذه الأمثلة تثبت وتشهد على مخاطر إقران كثيف مزدوج أو شيمل مزدوج.

2. طريقة خبير :




في السنة الأولى، الاقتران هو واحد من الأصليين الذكر والإنثى التي تعتبر الأوليه، ممثلة في خانات الإختيار الأوليتين،
على اليسار واليمين، سوف تنتج المجموعة 2 (المربع الأول في منتصف الرسم )، كل نسخة من النسخ مِنْ هذا الإزدواج
سَيَمتلكُ نِصْف دم الأم (الخط الأزرق) ونصف دم الأب (الخط الأحمر). بحيث يكون لديهم نصف الدم من كلا الجانبين،
لكنهم أصيلون أو نقية الدم. وغني عن القول أن في الإزدواج الأولي يجب أن لايكون بينهم أي صلة قرابة و الأساس معروف
تماما أصله من أين .

و نرى أن المجموعات 2-6-10-15 كلها لديها نصف الدم و للحصول عليهم، لم نلجأ إلى إقتران شقيق وشقيقته، والميزة
العملية لهذه الطريقة في تربية الطيور. المجموعات 3-5-8-9-13-14، تحتوي غالبيتها أيضا على نسب معينة من الدم
من الذكر الأولي.

السنة الثانية، تزاوج الأنثى الأوليه أو الأساسية مع ذكر من المجموعة 2 (أي الأم والابن). هذا الإقتران يعطي مجموعة 3
(أي 3/4 من دم الأم).و تزاوج الذكر الأساسي مع أنثى من المجموعة 2 (الأب وابنته) يعطي المجموعة 4 (أي 3/4 من
دم الأب).

السنة الثالثة، نأخذ الذكر من المجموعة 3 ونزاوجه مع الأنثى الأصلية، من الزوجين الأساسية، الذي يعطي مجموعة 5.
وتزاوج أنثى من مجموعة 4 مع الذكر الأصلي يعطي المجموعة 7.المجموعات 5 و 7 ، والمنتجين من هذه الأزدواجين
الاثنين، سوف تمتلك كل منها 7/8 من الدم الذي يقابل جانب الشكل. بهذه الطريقة، يرجع لكل جنس، تقريبا جميع خطوط
الدم الأولية.


أيضا خلال السنة الثالثة، تتزاوج أنثى من المجموعة 3 مع ذكر من المجموعة 4، لتعطي المجموعة 6، رعاياها تمتلك نصف
الدم. بعد ذلك، نزاوج أنثى في المجموعة 5 مع ذكر من المجموعة 7، لتعطي المجموعة 10، والتي تمثل، مرة أخرى، نصف
الدم الأصلي من الأجداد أو الأباء الرئيسيه وهي: الذكر والأنثى الزوجين الأساس . في الجيل التالي، نحن يمكننا أن نشكل
أزواج من المجموعة 9 و المجموعة 11 لإعطاء المجموعة 15 التي تمثل لا تزال نصف الدم. أو بين المجموعات 8 و 12
لتشكيل مجموعة أخرى من نصف الدم، وهذه الأخيرة لم يشار إليها في الرسم البياني. المربي الذي يأخذ عناء التعرف وفهم
هذا الرسم سيكون أمامه عدة مجموعات، مما يغنيه عن مساوئ زواج الأقارب المقربين، في حين يعطي له فوائد.

3. القرفة:

القاعدة في تربية القرفه :

القرفة منذ عهد طويل تعتبر وسيلة لتحسين نوعية ريش الطيور في القطيع، على الرغم من أن بعض المربين حذروا من
استخدامه نظرا لسمعته على صقل الريش إلى المستوى الذي ينتج بعد ذلك عيوب كرأس صغيرة وفقدان عام لحجم الجسم.


العديد من سلالات يوركشاير اليوم تحتوي على دم القرفة، لكن المبتدئ لا يفهم دائما كيف يتم تمرير أو نقل هذه الطفرة من
جيل إلى آخر. وقد سجلت الطفرة في عام 1709. لكن كان فقط قبل بضع سنوات المفهوم أن طفرة القرفة مرتبطة بالجنس.
وهذا يعني أن الجينات التي تنقل عامل القرفة تحمل على نفس الكروموسوم الذي يحدد جنس الطيور. هذا هو ما أربك الهواة
الأوائل الذين شاهدو طيورهم المتلونة الخضراء أنتجت فراخ بلون قرفة .
جميع القرفة لها عيون حمراء، والتي يمكن التعرف عليها بسهولة عندما تفقس الصغار الحديثه . هؤلاء صغار القرفة حمراء
العينين قد يكون لهم وظيفة، ويكون متلون أو صافي تماما. هذه كلها قرفة نقية بشأن الاستنساخ أوإعادة الإنتاج.ولكن بالطبع
للمعرض، سيتم وضع القرفة الواضحة أو الصافيه في فئة الصافي.

هناك 3 أنواع من الذكور:

- القرفة : هو 100% قرفة، وله عيون حمراء .
- ناقل القرفة : لاتوجد علامات القرفة عليه وله عيون سوداء ولكن يحمل جينات القرفة.
- عادي : لا يحمل جين القرفة وله عيون سوداء.

من هذه الأوصاف لا توجد اختلافات واضحة بين الذكور العاديه و الذكور الناقلة للقرفة (وسوف الإثنين لديهما
علامات خضراء).

هناك نوعين من الإناث:

- القرفة: هي قرفة 100% ولها عيون حمراء
- عادية : لا تحمل جين القرفة ولها عيون سوداء.

ونتيجة هذه العوامل أن الذكر يحمل2 كروموسوم X : أخضر (العادي) محمول عن طريق كروموزوم ويتم حمل القرفة
بالكروموسوم الآخر . والإناث تحمل كروموسوم X وكروموسوم Y ويمكن فقط أن تكون خضراء (عادي) أو قرفة فقط
كما كروموسوم Y لها نائم أو خامل وجينات إصطباغ الريش هم على كروموسوم X والذي هو نفس الكروموسوم الذي
يحدد الجنس.

ملاحظة : عند شراء ذكر، لا يمكن ان تكون على يقين من أن هذا الطير ليس ناقل للقرفة لأنها يمكن أن تبقى مخفية
ربما لعدة مواسم قبل الظهور.

ب / إزدواج القرفة:

1. ذكر عادي X أنثى قرفة :

- 50% ذكور عادية ناقلات قرفة.
- 50% إناث عادية.

2. ذكر قرفة X اأنثى عاديه :

- 50% ذكور عاديه ناقلات قرفة.
- 50% إناث قرفة .

3. ذكر عادي ناقل أو حامل جين قرفه X أنثى عاديه :

- 25% ذكور عادية.
- 25% ذكور عادية ناقلات قرفة.
- 25% إناث عادية.
- 25% إناث قرفة .

4. ذكر عادي ناقل قرفه X أنثى قرفة :

- 25% ذكور عادية ناقلات قرفة.
- 25% ذكور قرفة .
- 25% إناث عادية.
- 25% إناث قرفة .

5. ذكر قرفه X أنثى قرفة :

- 50% ذكور قرفة .
- 50% إناث قرفة .

ملاحظة: جميع فراخ القرفه تختلف أو يمكن تمييزهم عن غيرهم من الفراخ في العش عن طريق "عيونهم الحمراء".
<< ومن المهم ملاحظة هذه الطيور عند التحجيل >>

تحياتي لكم جميعا أحبائي ونستكمل بالجزء القادم