الاعلانات
   
 

 
 
لوحة الشرف الشهريه
       

تقرير مصوّر عن تجربتي في الإنتاج من حسّون طفرة (البنّي ) لموسم 2019

تجمع طيور الكناري

maroun bou khalil

احمد مصور

 
 
 
 
اعزائنا رواد التجمع الدولي لعلم الطيور قمنا بتخصيص محرك بحث خاص لتسهيل عملية البحث عليكم ان لم تجد ما تبحث عنه من مواضيع باستطاعتك الاستعانه بالبحث عما تريد هنا
 
 

اليوم هو السبت إبريل 20, 2024 12:24 am

              English  French


قوانين المنتدى


الرجاء الاطلاع على قوانين التجمع قبل المشاركة:
قوانين التجمع الدولي لعلم الطيور




إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع   قيّم الموضوع: 0 عضو/أعضاء || معدّل التقييم هو: 0.00.قيّم الموضوع: 0 عضو/أعضاء || معدّل التقييم هو: 0.00.قيّم الموضوع: 0 عضو/أعضاء || معدّل التقييم هو: 0.00.قيّم الموضوع: 0 عضو/أعضاء || معدّل التقييم هو: 0.00.قيّم الموضوع: 0 عضو/أعضاء || معدّل التقييم هو: 0.00.  صفحة 1 من 1  [ مشاركة واحده ] 


صورة العضو الشخصيه
 
عضو نشيط
عضو نشيط
   
اشترك في: 04 مايو 2007
رقم العضوية: 10132
العمر: 33
الجنس: ذكر
مكان: فلسطين
مشاركات: 66
مواضيع: 41
 عنوان المشاركة: تعرف على طائرك
مشاركةمرسل: الثلاثاء يونيو 12, 2007 9:40 am 

الطيور فقاريات حارة الدم بيوض oviparous ثنائي القدم يتميز بوجود ريش، وتحور الطراف الأمامية بشكل أجنحة، إضافة إلى عظام مجوفة.
المملكة: الحيوانات

الشعبة: الحبليات

تحت شعبة: فقاريات

الطائفة (الصف): الطيور



مقدمة
الطيور هي من مجموعة الحيوانات ذوات الدم الحار وهي ذات أنواع مختلفة يعرف منها حوالي 9000 نوع، يغطي جسمها الريش ولها أجنحة، أغلبها يمكنه الطيران والبعض منها لا يمكنه الطيران، الطيور لها عظام مجوفة هذا مما يساعدها على الطيران، ولها ساقان ذات جلد محرشف عادة، وتتكاثر عن طريق التبيض.

اكثر الطيور يمكنها طيران، وهناك أنواع من الطيور لا يمكنها الطيران، مثل طيور البطريق وطيور الكيوي وطيور الدودو المنقرضة وطيور النعام.

الطيور التي لا تطير تعاني من مشاكل التجاوز عليها من أعدائها الطبيعيين والبشر الذي في كثير من الأحيان لا يستعمل الحكمة والعقل في عمليات الصيد الجائر الذي يمارسه بحقها.

غذاء وطعام الطيور متباين ومختلف بصورة كبيرة، فبعضها يعتمد في غذائه على عصائر الفواكه ورحيق الزهور، وببعضها يعتمد في غذائه على الحبوب و الحشرات و القوارض والفأران و الأسماك والحيوانات الميتة أو الطيور الأصغر منها.

أكثر الطيور نهارية تكون مستيقظة ونشطة مع بداية النهار وتبقى في سعيها وراء طعامها طوال اليوم، والبعض الأخر ليلي مثل البوم ينشط في الليل ويهدأ ويسكن نهارا.

العديد من الطيور ترحل وتسافر لمسافات بعيدة وتستغرق أيام طويلة بحثا وراء غذائها ومكان تكاثرها، فتراها ترحل بين الشمال والجنوب وراء الدفيء، وعلى سبيل المثال: طير الخطاف يرحل عبر البحر القطبي بين القطب الشمالي والقارة القطبية الجنوبية كل سنة. أما طيور القطرس المتجول فتقضي جل وقتها في البحر.

أغلب الطيور تجمعها خاصية الحركة والديناميكية العالية ويغطي جسمها ريش ولها أجنحة ومنقار عظمي قوي بدون أسنان ذو الأشكال المختلفة يناسب طبيعة حياة ذلك النوع من الطيور، والطيور لها هيكل عظمي خفيف وقوي، وأغلب الطيور تعتني ببيضها فتبني له الأعشاش المناسبة وتحتضن أفراخها وتطعمها وتعتني بها.

تابع علماء الأحياء الطيور أكثر من بقية الحيوانات الأخرى، وهناك مئات المجلات والدوريات المتخصصة بالطيور.

أكثر ذكور طيور ليس لها أعضاء جنسية ظاهرة يمكن أن ترى ولكن لها خصيتان، ففي فصل التكاثر و عندما تبحث الطيور عن شريكها تكبر خصيتي الذكور عدة مرات، وكذلك مبايض إناث الطيور، فأغلب ذكور الطيور لا قضيب واضح لها ولكن لها خصيتان تنمو خلال موسم التزاوج والتلقيح مئات المرات، وكذلك تنمو مبايض إناث الطيور.

بعض الطيور لها قضيب مثل بعض الطيور المائية وطيور النعام و الدجاج الرومي (التركي) و البعض الأخر لا يوجد لديها، فالطيور التي ليس لديها قضيب تترك الحيامن في تجويف لها بالمخرج ومن خلال الضغط مع الأنثى يتم التلقيح.

بعد أن تبيض الأنثى فمنها من يحتضن بيضه ومنها من يترك ذلك للذكر أو يشاركه بذلك، ومنها من يترك العناية بالبيض لطيور أخرى ومنها من يدفن البيض بالرمل.

عند خروج الأفراخ من بيضها يقوم الأبوين الذكر والأنثى بالعناية ومساعدة أفراخها على العيش لحين أن تنموا ويشتد ساعدها، بينما بعض أفراخ أنواع أخرى لا تحتاج إلى عناية خاصة فتعيش وحدها وتعتمد على نفسها بعد التفريخ، وكذا الطيور التي تبني أعشاشها على الأرض سرعان ما تخرج أفراخها وتنطلق في البرية.

بعض الطيور تعيش كأزواج طوال عمرها مثل الحمام والإوز وطيور الكركي اليابانية فيبقى الطير الذكر مرافقا لأنثاه، بعض الطيور الأخرى تقترن بأنثى مختلفة في كل تزاوج وهناك طيور يتزاوج الذكر فيها مع أكثر من أنثى مثل الدجاج.

(يعتقد البعض بأن الطيور هي من عائلة الديناصور، خصوصا طيور المجموعة ( Maniraptora ) من ( Theropods)، فأننا نعرف الآن بأن الكثير من ديناصورات theropod الصغيرة لديها ريش، وقد عرف ذلك عندما عثر على بعض العظام في شمال شرق الصين إقليم Liaoning فالديناصور الذي وجدوا آثاره يستطيع الطيران بتحريك أجنحته ). للطيور أهمية كبيرة في توفير الغذاء للبشر من لحوم وبيض الدجاج وكذلك لحوم الإوز والبط والدجاج الرومي وطيور الفزن و النعام والطهيوج والحمام والسمان والحجل ولحوم طيور أخرى مثل لحوم البجع والفلمنكو ذات الأسعار الغالية.

نتيجة لعمليات الصيد الجائر بدأت كثير من الطيور بالانقراض مثل بعض أنواع اليمام وكثير غيرها في خطر خصوصا بعد قلع وأتلاف الكثير من الغابات الطبيعية التي كانت تعيش فيها.

هناك العديد من أنواع الحمام تعيش في المدن معتمدة على الناس في إطعامها.

يقوم كثير من الناس بتربية بعض طيور الزينة وطيور والعصافير المغردة حيث يتم تصدير بعضها بين الدول بموجب ضوابط صارمة للتأكد من سلامتها من الأمراض.

في الآونة الأخيرة انتشرت بعض الأمراض الخطيرة بين الدواجن والطيور نتيجة الأنفلونزا الفيروسية مما اضطرت معه بعض الدول لمنع تصدير الطيور الحية أو لحومها.

إنفلونزا الطيور
إنفلونزا الطيور هو مرض طيور معدي سببه فيروسات الإنفلونزا أي (Influenza A viruses). الطيور المائية المهاجرة - بشكل خاص البطّ البري - تشكل مستودعا طبيعيا لكلّ فيروسات الإنفلونزا أي.

إنفلونزا الطيور له شكل معدي جدا، ميّز أولا في إيطاليا قبل أكثر من 100 سنة، حيث كان يعرف بطاعون الطيور. إنفلونزا الطيور إذن هو مرض فيروسي يصيب الحيوانات عموما والطيور بشكل خاص. تكمن الفيروس في دماء الطيور ولعابها وأمعائها وأنوفها فتخرج في برازها الذي يجف ليتحول إلى ذرات غبار متطايرة يستنشقها الدجاج والإنسان القريب من الدجاج. ويعتبر الوز والحبش والبط والدجاج هم الأكثر إصابة لهذا الفيروس
ماهي خصائص الفيروس المسسبب لأنفلونزا الطيور
تعيش الفيروس في أجواء باردة فقد تستطيع الإستمرار في الجو تحت درجة منخفضة مدة ثلاثة أشهر أما في الماء فتستطيع أن تعيش مدة أربعة أيام تحت تأثير درجة حرارة 22 درجة واذا كانت الحرارة منخفضة جدا تستطيع العيش أكثر من 30 يوما. تموت الفيروس تحت تأثير درجة حرارة عالية (30 إلى 60 درجة) وقد أثبتت الدراسات أن غرام واحد من السماد الملوث كاف لأصابة مليون طير فهناك أكثر من 15 نوعا لهذا الفيروس لكن خمسة منهم قد اكتشف واثنان منهم تستطيع إصابة الإنسان وهذه الأنواع هي(h5n1-ha3-ha2-ha1-na2).

من ضمن الأنواع الفرعية الرئيسية الـ15 لفيروس الإنفلونزا أي ، فقط السلالات ضمن الأنواع الفرعية إتش5 و إتش7 تسبّب إنفلونزا الطيور عالية العدوى، والقاتلة لدى الطيور. الدجاج و الديك الرومي معرّضة خصوصا للأوبئة؛ الإتصال المباشر أو غير المباشر مع قطعان الطيور المائية البرّية هو السبب المعتاد لهذه الإصابات. لعبت أسواق الطيور الحيّة دورا مهما أيضا في إنتشار الأوبئة. الطيور التي تنجو من العدوى تفرز الفيروس ل10 أيام على الأقل، من الفم وفي الغائط، مما يسهّل إنتشارا أكثر. على خلاف الدجاج، البط معروف بمقاومة الفيروس حيث يعمل كناقل بدون الإصابة بأعراض الفيروس، و هكذا يساهم في إنتشار أوسع.

وقد وصل مجموع الوقيات حتى تاريخ اليوم السبت 17/2/2007 13 حالة وفاة حسب بعض المصادر


إتش5إن1 (H5N1)
يصيب فيروس إنفلونزا الطيور عادة الطيور و الخنازير. و لكن منذ عام 1959م، الأنواع الفرعية من الفيروس إتش5, إتش7، وإتش9 عبرت حواجز الأنواع و أصابت البشر في 10 مناسبات. معظم فيروسات إنفلونزا الطيور تؤثّر على البشر مسببة أعراض و مشاكل تنفسية معتدلة، بإستثناء مهم واحد: سلسلة إتش5إن1 (H5N1). إتش5إن1 سبّب إصابات حادّة بنسبة ضحايا مرتفعة في 1997, 2003، و2004.

أظهرت الدراسات التي تقارن عينات الفيروس مع مرور الوقت بأنّ إتش5إن1 أصبح تدريجيا مسبّبا خطيرا للمرض لدى الثديات، و أصبح أكثر قوة الآن من الماضي، حيث يستطيع الصمود لأيام أكثر في البيئة. تظهر النتائج بأنّ إتش5إن1 يوسّع مدى أستهادفه لأنواع الثديات. في 2004, إتش5إن1 سبّب مرض قاتل بصورة طبيعية للقطط الكبيرة (النمور و الفهود) وأصاب تحت ظروف مخبرية القطط المنزلية، و هي أنواع لم تكن تعتبر معرّضة لأمراض ناتجة عن أيّ فيروس إنفلونزا أي.

إن حالات التفشّي الأخيرة لفيروس إنفلونزا الطيور (إتش5إن1) في الدواجن في آسيا رفع المخاوف حول مصدر العدوى وخطر إصابة البشر.

الدواجن
يستطيع فيروس إنفلونزا الطيور البقاء على لحم الدجاج المذبوح ويمكن أن ينتشر عبر المنتجات الغذائية الملوثة ( اللحم المجمّد ). عموما، تزيد درجات الحرارة المنخفضة إستقرار الفيروس. الفيروس يستطيع أن يبقى في غائط الطيور ل35 يوم على الأقل في درجات الحرارة المنخفضة (4 °C)؛في إختبارات الإستقرار التي أجريت على العينات البرازية، أستطاع فيروس إتش5إن1 الصمود في درجة حرارة 37 °C لمدة 6 أيام . فيروسات إنفلونزا الطيور بإمكانها أن تصمد أيضا على السطوح، مثل بيت الدواجن، لعدّة أسابيع. بسبب هذه القابلية للبقاء، فإن طرق حفظ الغذاء العادية مثل التجميد والتبريد سوف لن تخفّض تركيز أو نشاط الفيروس بصورة جوهرية في اللحوم الملوثة. الطبخ الطبيعي (درجات حرارة في حدود أو فوق 70 °C) تعطّل الفيروس. حتى الآن ليس هناك دليل على إصابة البشر خلال إستهلاك لحم الدجاج الملوث و المطبوخ بشكل جيد.

يمكن أن يستنتج بأنّ لحم الدجاج المطبوخ جيدا آمن، لكن المشكلة تكمن في أن التعامل مع لحم الدجاج المجمّد أو المذاب قبل طبخه يمكن أن يكون خطراً.

بالإضافة إلى ما سبق، فإن أسلوب تسويق الطيور الحيّة يؤدي إلى تعرّض شامل و بشكل أكبر إلى الأجزاء الملوثة من الطيور، إبتدأ بالذبح, نزع الريش، نزع أحشاء، الخ. مما يشكّل خطر ضخم على الشخص المشترك في هذه النشاطات. الدراسات المحدودة المتوفرة، تظهر بأنه تقريبا كلّ أجزاء الطير المصاب ملوثة بالفيروس.

في مناطق تفشّي الدواجن، يجب تقليل الإتصال بين البشر والدواجن الحيّة قدر المستطاع، و ذلك بتحديد حركات الطيور الحيّة وبإستعمال العناية في النشاطات التي قد تعرض الشخص للخطر مثل تربية قطعان الدواجن الطليقة في البيوت و الذبح البيتي للدواجن.


البيض
فيروس إنفلونزا الطيور يمكنه التواجد داخل وعلى سطح البيض. بالرغم من أن الطيور المريضة ستتوقّف عن الوضع عادة، البيض المنتج في مرحلة المرض المبكّرة يمكن أن يحتوي الفيروسات في الزلال والمح بالإضافة إلى تواجده على سطح القشرة الخارجية. إنّ وقت صمود الفيروس على السطوح مثل البيض كافي للسماح للنشر المرض بصورة وبائية. الطبخ الجيد فقط سيكون قادر على تعطيل الفيروس داخل البيض. ليس هناك دليل طبي، حتى الأن، على أن البشر أصيبوا بالمرض بإستهلاك منتجات البيض أو البيض نفسه. في حالة واحدة، أصيبت خنازير من خلال غذاء يحتوي بيض غير مصنّع جلب من طيور مصابة بإنفلونزا طيور.


الممارسات الصحّية لتجنّب إنتشار الفيروس خلال الغذاء
يفصل اللحم الني عن الأطعمة المطبوخة أو الجاهزة للأكل لتفادي التلوّث.
لا يستعمل نفس لوح التقطيع أو نفس السكين.
لا تلمس الأطعمة النيئة ثم المطبوخة بدون غسيل يديك جيدا.
لا يعاد وضع اللحم المطبوخ على نفس الصحن الذي وضع عليه قبل الطبخ.
لا يستعمل بيض نيء أو مسلوق بدرجة خفيفة في تحضير طعام لن يعالج بحرارة عالية فيما ما بعد (الطبخ).
الأستمرار بغسل و تنظّيف يديك: بعد التعامل مع الدجاج المجمّد أو الذائب أو بيض النيء، تغسل كلتا اليدين بالصابون وجميع الأسطح والأدوات التي كانت على إتصال باللحم النيء.
الطبخ الجيد للحم الدجاج سيعطّل الفيروسات. و ذلك إمّا بضمان بأنّ لحم الدجاج يصل 70 °C أو بأنّ لون اللحم ليس ورديا. محّ البيض لا يجب أن يكون سائل.

ما هي النصائح لتجنب أنفلونزا الطيور؟
التخلص من الحيوانات المصابة أو المتعرضة للطيور المصابة
التخلص من الطيور النافقة بشكل ملائم( الحرق قبل الطمر - وتعبئتها باكياس محكمة)
تطهير وتعقيم المزارع المنكوبة (فورمالين)
الحد من انتقال وحركة الطيور الداجنة بين البلدان

ما هي كيفية انتقال المرض؟
الإحتكاك المباشر بالطيور المصابة بالمرض سيما وإن كميات كبيرة من الفيروس تعيش على أعضاء الطيور المصابة وفي التربة وعلى ثياب وأحذية العاملين والأدوات المستعملة في المزارع.
تنشق الرذاذ المتطاير من براز الطير المصاب
عبر الطيور المهاجرة (طيور الماء السابحة - البط - طيور الشواطىء)

من هم الأشخاص المعرضون للإصابة؟
العاملون في المزارع - اي الحقل الصحي - أفراد العائلة الواحدة - العاملون في تلف فضلات الطيور


إصابة النمور
مؤخرا, عدد كبير من النمور أصيب بفايروس إتش5إن1 ومات في حديقة حيوانات في تايلند بعد أن غذّى بالدجاج الملوث. حتى الآن ليس هناك فهم واضح إذا ما كانت النمور قد غُذّيت بالدجاج كاملا أو بقايا الدجاج، لكن هناك إشارات أن الدجاج كان بقايا من أحد المسالخ. إذا كانت النمور قد غذّيت بالدجاج الميت الكامل، فمن المحتمل أنها أصيبت خلال التماس المباشر بالفيروسات الموجودة على الريش وفي المنطقة التنفسية للدجاج. بالعكس، إذا تمت التغذية بالقطع من المسلخ، فمن الأرجح أنهم أصيبوا بإستهلاك العظام واللحم الملوث.


مخاوف الصحة العامة
تفشّي حالات المرض بين البشر بسبب إنفلونزا الطيور إتش5إن1 من الدواجن، بدأت في آسيا في 2003م. حتى الآن، أغلبية الحالات حدثت لأطفال وشباب كانوا يتمتعون بصحّة جيدة قبل الإصابة. معظم، و ليس جميع، هذه الحالات تم ربطها بالتماس المباشر بالدواجن المصابة أو إفرازاتها.

إتش5إن1 يعتبر مقلقا بشكل محدد لعدّة أسباب. إتش5إن1 يتغيّر بسرعة ويمكن أن يستخدم جينات من الفيروسات الأخرى حيث يشمل ذلك فيروسات إنفلونزا الإنسان.

إنّ الوباء الحالي للإنفلونزا الطيور المعدية جدا في البلدان الآسيوية كان سببه إتش5إن1، لذا يشكل هذا الفايروس حالة قلق. إذا أصيب بشر أكثر، بمرور الوقت، تزيد الإمكانية أيضا لظهور نوع فرعي مبتكر له جينات إنسانية كافية لتسهيل الإنتقال من شخص إلى أخر. مثل هذا الحدث يؤشّر بداية لوباء إنفلونزا.


أسماء الأدوية لأنفلونزا الطيور:
M2 inhibitor - neuromindinase inhibitor





الناحية التاريخية
تحدث أوبئة الإنفلونزا في دورات من 20 إلى 30 سنة. في القرن العشرين، حصل وباء الإنفلونزا العظيم 1918م-1919م، الذي تسبّب بما يقدر من40 إلى 50 مليون وفاة حول العالم، تلته الأوبئة الأكثر إعتدالا في 1957م-1958م و 1968م-1969م. خبراء الإنفلونزا حول العالم متفقون بأنّ إتش5إن1 عنده الإمكانية للتحول إلى وباء كبير. و كون الفيروس يستوطن الآن في أجزاء ضخمة في آسيا، فالإحتمال بأنّ هذه التوقعات ستتحول إلى واقع قد إزداد. و بينما من المستحيل التوقّع بحجم و مقدار الوباء القادم بدقّة، فأنه من المؤكد أنّ العالم غير مستعد لوباء بأيّ حجم و غير مستعد أيضا للمشاكل الإجتماعية و الإقتصادية الواسعة التي ستنتج عن الأعداد الضخمة من البشر الذين سيمرضون، يعزلون صحيا أو يموتون.


أعراض المرض عند البشر
تدهور الحالة العامة (تعب شديد)
قصور تنفسي حاد (ضيق تنفس) وإلتهابات في العين والرئة
بالإضافة إلى أعراض الانفلونزا العادية (رشح - سعال - ارتفاع درجة الحرارة ألم العضلات و المفاصل) و في بعض الأحيان قد لا تتواجد هذه الأعراض.

لماذا يعتبر هذا المرض خطيرا؟
سرعة إنتشار الفيروس - قدرة الفيروس على التحوّل والتبدل - القدرة على الإتحاد والتزاوج مع الأنفلونزا العادي الذي يصيب الإنسان مولدا نوعا جديدا من الأنفلونزا لا وبل خطيرا - عدم وجود اللقاح المناسب - صعوبة علاج الفيروس.


التوقيع

لكي تشغر بانك تعيش يجب ان يكون لديك طيرا تحبه ويحبك
انت هو وهو ...


  يشاهد الملف الشخصي YIM
رد مع اقتباس  
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  

إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] • تقييم الموضوع: قيّم الموضوع: 0 عضو/أعضاء || معدّل التقييم هو: 0.00.قيّم الموضوع: 0 عضو/أعضاء || معدّل التقييم هو: 0.00.قيّم الموضوع: 0 عضو/أعضاء || معدّل التقييم هو: 0.00.قيّم الموضوع: 0 عضو/أعضاء || معدّل التقييم هو: 0.00.قيّم الموضوع: 0 عضو/أعضاء || معدّل التقييم هو: 0.00. 

   مواضيع مشابهة   الكاتب   ردود   شوهد   آخر مشاركة 
ليس هناك مشاركات جديدة غير مقروءة طاير الزيبرا لا يقف على قدمه

في تجمع طائر الزيبرا فينش

وردة النرجس

3

10416

الاثنين يوليو 03, 2023 7:38 am

جمال-فلسطين شاهد آخر مشاركة


جميع الأوقات تستخدم GMT


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

الانتقال الى:  


عدد زوار المنتدى
منذ الاثنين أكتوبر 04, 2004 1:04 pm

التجمع الدولي لعلم الطيور

تنسيق وتطوير: المؤسس د. عبده أبو سير
إتصل بنا
لمشاهدة أفضل يرجى استخدام دقة شاشة 1024*768 pixels ويفضل أكثر
Powered by phpBB® Forum Software © phpBB Group
Translated by phpBBArabia


 
جميع الحقوق محفوظة canaryfans.com © 2002- |  التجمع الدولي لعلم الطيور ICA