الرحلة ، وخاصة تقلع وتهبط ، يتطلب قدرا هائلا من الطاقة أكثر من حاجة البشر حتى بالنسبة للتشغيل. أخذ الطيران هو أقل تطلبا للطيور صغيرة مما هو عليه بالنسبة الكبيرة ، ولكن الطيور الصغيرة تحتاج الى مزيد من الطاقة للتدفئة. تمشيا مع احتياجاتها من الطاقة الهائلة ، والطيور لها الأيض سريع للغاية ، والذي يتضمن التفاعلات الكيميائية تشارك في الإفراج عن الطاقة المخزونة من المواد الغذائية. ارتفاع درجة حرارة الجسم للطيور - 40 درجة الى 42 درجة مئوية (104 درجة لحوالي 108 درجة فهرنهايت) ، يوفر بيئة تدعم التفاعلات الكيميائية السريعة.

للحفاظ على هذا عالية السرعة الأيض ، والطيور ، في حاجة الى امدادات وفيرة من الأكسجين ، والذي يتحد مع جزيئات المواد الغذائية داخل الخلايا لإطلاق الطاقة. الجهاز التنفسي ، أو التنفس ، والطيور وتكييفها لتلبية احتياجاتهم الخاصة. بخلاف البشر والطيور والرئتين مع فتح في كل نهاية. جديد يدخل الهواء إلى الرئتين واحدة من نهاية ، واستخدام الهواء يخرج من الطرف الآخر. الرئتين مرتبطة بسلسلة من الأكياس الهوائية ، والتي تسهل حركة الهواء. الطيور يتنفس بشكل أسرع من أي حيوان آخر. على سبيل المثال ، ترفع يتنفس حمامة 450 مرة كل دقيقة ، في حين أن الإنسان ، عندما يركض ، ربما تتنفس إلا حوالي 30 مرة كل دقيقة.

الدورة الدموية للطيور أيضا وظائف بسرعة عالية. الأوعية الدموية التقاط الأكسجين في الرئتين وتحمله ، إلى جانب المواد الغذائية وغيرها من المواد الضرورية للحياة ، لجميع الطيور في أنسجة الجسم. على النقيض من قلب الإنسان ، الذي يدق حوالي 160 مرة في الدقيقة الواحدة عندما يكون الشخص يعمل ، والطيور الصغيرة في دقات القلب بين 400 و 1،000 مرات في الدقيقة الواحدة. قلوب الطيور هي أكبر نسبيا من قلوب الحيوانات الأخرى. الطيور التي تهاجر وتلك التي تعيش على ارتفاعات عالية وأكبر القلوب ، بالقياس الى حجم الجسم ، وغيرها من الطيور