سلمتك يمناك و احسنت الطرح اخي العزيز ابو حازم بارك الله فيك دائماً تمتعنا بهذه المواضيع المميزة التي نستفيد منها كثيرا كفيت ووفيت .

[ مرسل من Mobile Device ]

شكرا لك اخي د ابو حازم على هذا الموضوع
الجميل والمفيد
ولاشك ان الماء عصب الحياة وله دور رئيسي
في كل شيء وكل الكائنات الحية تعيش على
الماء لما له من اهمية قصوى وكذلك يدخل الماء في
كل شيء يحتاجه الانسان كالصناعة والبناء وغيرها
بارك الله فيك وسلمت يداك اخي الكريم

[ مرسل من iPhone ]

شكراً جزيلاً لك أستاذنا الكريم أحمد لمرورك العطر وتشجيعك الدائم وملاحظاتك القيّمة

جزاك الله خيراً

أخي الكريم أبو محمّد

شكراً جزيلاً لمرورك الكريم وكلماتك الطيّبة

جزاك الله خيراً

الله يبارك في يمينك أخي أبو حازم

ودوما نترقب منك مثل هكذا مواضيع و معلومات

الله يجزاك كل خير

بالتوفيق

شكراً جزيلاً أستاذنا الكريم خالد لمرورك العطِر وتعليقاتك الطيّبة

جزاك الله خيراً

ما شاء الله ...صفحه جديده ناصعه تسطرها وتزخرفها باحرف ذهبيه ممزوجه بعطر باريسي فاخر ليعبق رحيقها بتجمعنا الغالي والعزيز على قلوبنا لهذا الطيرالساحرالذي نعشقه جمعيا .

وحقيقه الامر انك غطيت الموضوع من حيث عمليه التطهير باستخدام بعض المساحيق او غيره لكن ينقصه لو انك تطرقت لنوعيه الماء حيث ان اغلب الهواه يعتمدون فقط نوعان من المياه الماء الصحي المباع بالمحلات اوالماء المكلور اي ماء الحنفيه مباشره دون غليه او دون استخدام الماء الصحي بالعبوات .... فكما تعلم اخي ان الكلور يضاف للماء لتعقيم الماء ومع ذلك فهو بهذا يتفاعل مع معادن الماء الموجوده والبكتريا التي بهاوعند انتهاء الكلور من تفاعله مع جميع المواد المعدنيه والعضويه ينتج من تفاعله ما يعرف باسم الهيدروكربونات المكلورة وهذا يعتبر من المواد السامه تشكل مشاكل صحيه كثيره والتي توثر في الكبد بشكل خاص وهو من اكثر الاعضاء تحسس لدى الحسون اضافه انه يعتبر من المواد المسرطنه .

وقد كشفت بعض البحوث أن الكلور لا يقضي على الجراثيم الضارة فقط، بل يمكنه أن ينال من الجراثيم النافعة التي توجد في الأمعاء، فلهذه الجراثيم المجهرية أهمية خاصة في إنجاز عمليات الهضم الطبيعية، وتشكّل خط الدفاع الأول في الأمعاء في مواجهة البكتيريا الضارة، وتساهم في صنع الفيتامين ب12، والفيتامين ك، كما أنها تعمل على إنتاج بعض الأحماض الدهنية القصيرة السلسلة التي تفيد في خفض مستوى الكوليسترول السيئ في الجسم. وهناك مؤشرات علمية تفيد بأن جراثيم الفلورا، تؤدي دوراً في الحماية من مرض القولون العصبي الذي يعتبر من أكثر أمراض الجهاز الهضمي انتشاراً وانه من الضروري عدم تناول مياه الشرب مباشرة من الصنابير(الحنفيه )، بل يجب تركها ترقد لمدة ساعة قبل تناولها حتى يتطاير الكلور الموجود فيها وهذه بعض من الاسباب التي يجب ان تمنعنا من استعمال الماء المكلور للطيور.

اشكرك مره اخرى على الموضوع الاكثر من رائع والزاخر بالمعلومات القيمه والتي في الحقيقه اغنت معلوماتي الشحيحه بهذا الموضوع وانارت لي الكثيره من المناطق المعتمه والتي حقيقه كنت اجهلها .....راجيا لك اخي الحبيب كل التوفيق .

مشكور اخوي وبارك الله فيك

برضى الله

كلي شكر وامتنان لك أستاذي الكريم الفيلسوف لكلماتك الجميلة الأنيقة التي لا أستحقّها ولكنها نابعة من أخلاقك الكريمة ولطفك ونُبلِك، فكلّ إناءٍ بما فيهِ ينضح.

وأشكرك أكثر لتغطيتك للمعلومة الهامّة التي فاتني أن أذكرها في المقال.

معك حق أخي الكريم وأوافقك 100% بشأن الماء المُكَلْوَر وتأثيراته الجانبيّة، وكان يجب أن أوضحه في هذا المقال طالما أننا نحاول أن نغطي معظم الحقائق الهامّة في مجال تغذية الطيور.

وهكذا شأن الإنسان، مهما حاول أن يدقّق في الأمور، يحضره شيء وتغيبُ عنه أشياء.

ما أفعله في الحقيقة هو أنني أقدّم لطيوري ماء الرضّع من هذه النوعية(الخالية من الكلور وجميع الشوارد):



وفي حال تعذّر الحصول على أنواع مشابهة فيمكن الاستعاضة عن ذلك باستعمال فلتر الصنبور الذي تحدّثت عنه في المقال، شرط أن يكون من صفاته التخلّص من الكلور مثل هذا الفيلتر مثلاً


أشكرك شكراً جزيلاً على تصحيح النقص في المقال لنستفيد جميعاً من تذكرتك الكريمة هذه

وأقدّر مرورك الدّائم الذي مازال يغني هذه السلسلة منذ حلقتها الأولى

وجزاك الله ألف خير

ونتعلّم دائماً من علمك الغزير وخبرتك القيّمة