شكراً لمرورك الكريم أخي شاهين

جزاك الله خيراً

أسعدني مرورك كثيراً أخي الغالي أبو أحمد

وأرجو أن نراك دائماً على صفحات منتدانا الطيّب بمساهماتك التي نتعلّم منها جميعاً


جزاك الله خيراً

شكراً جزيلاً لك أخي الكريم خالد لمرورك وتعليقاتك الطيّبة


جزاك الله خيراً

 السلام عليكم
أخواني الأعزاء كل عام و أنتم بألف خير، أتمنى من الله أن تدخل علينا و عليكم هذه السنة بالصحة و العافية.
أخي الدكتور أبو حازم، اللمسة ""الباسلية"" سوف تزين محاور هذا الموضوع الأكثر من صعب. صعوبته تتجلى في شح و نقص المعلومات التي تتطرق لموضوع التهجين عند الكناري مع و بين باقي الطيور البرية. عن نفسي لطالما بحت في الموضوع و لكن كنت دائما أصطدم بمقالات و كتابات تتطرق فقط لتجارب شخصية غير مبرهنة لبعض المربين في كثير من دول العالم بدلائل ( الحمض النووي، إستمارات عن طبية عن الطائر الذكر و الأنثى، و صور فيديو ميدانية،  إضافة لحجول لجمعيات معترف بها عن الفراخ و الأبوين أو شهود عيان من مربين منظوين داخل جمعيات معترف بها لتأكيد أي خبر أو نفيه.
عند بدايتي بالإهتمام بموضوع التهجين بين طيور الكناري و طيور البرية كان لي لقاء في سنة 1999 مع أول المقالات الرائعة التي تحدت بشكل أكثر توسع و تعمق كانت  لشخص له علاقة بالميدانين العلمي و التطبيقي و التجريبي ، هذا الشخص كان من إسبانيا وهو يدعى
 Dr- Guillermo Cabrera، كنت قد تعرفت على أعماله لكن كانت بالنسبة لي سطحية و تحتاج للكثير من العمل على برهنتها.
وهكذا شاءت الأقدار و سخر لنا الله أنامل الدكتور أبو حازم  و سعة علمه و طيبة خاطره لكي يأتينا بمنتوج جديد يتحدث عن التهحين عند طيور الكناري و البرية الذي سوف نفهم من خلاله و أنا جد متأكد الكثير من الأسئلة المطروحة مسبقا، و إما كانت لها أجوبة إيجابية ( كانت تفسيرات سطحية) و أخرى سلبية و هذا كان راجعا (إنعدام الجواب لعدم وجود تحليلات علمبة معمقة).
أخي الدكتور أبو حازم، مقدمة موضوع اليوم كانت رائعة، وهي تبشرنا بأن الحلقات القادمة سوف تضع النقط على الحروف بلمساتك العلمية المحضة (......كتبتها من قبل).
بالتوفيق أخي العزيز .

[ مرسل من Android ]

بسم الله الرحمن الرحيم


أخي الغالي الدكتور الحسن


لا تتصوّر مدى سعادتي بمداخلاتك الثريّة وتعليقاتك الطيّبة التي توحي بالعمق والمعرفة والفهم العميق للمواضيع، وهي تعطيني دون شكّ طاقة إيجابيّة وتنسيني أي جهد تم بذله لكتابة الموضوع.


وفي واقع الأمر، فهذا الموضوع هو من أكثر المواضيع التي تطلّبت بحثاً طويلاً جدّاً كما ذكرت في المقدّمة لعدم تناوله بشكل كامل من أي مرجع أعرفه، ممّا تطلّب العودة للكثير من المراجع العلميّة والمواقع لبنائه بالشكل المطلوب.


شكراً جزيلاً لكل ما تفضّلت به من كلام لطيف والذي ينم عن أرومتك الأصيلة ومعدنك الطيّب النفيس.


جزاك الله خيراً وأرجو أن يكون الموضوع عند حسن ظنّك