مرحبا اخواني خلال تصفحي لموقع ايطالي اعجبني هذا الموضوع فقمت بنقله لكم
و الان اترككم مع الموضوع بالعربية و الايطالية:
قرأت وإعادة قراءة بعناية كبيرة كتبها طوني Zurlo وفكرت كثيرا عن تلك الأجزاء التي يبدو أكثر صعوبة "هضم". والآن جعل نوعا من التفكير بصوت عال على الاستنتاجات التي جئت تفعل مع شيك أو أن تتاح لي الفرصة لبدء نقاش بشأن ما توصلت إليه من نتائج.





أولا ، مجرد فرضية : أن جميع جزر الكناري اليوم مما لا شك فيه أن رفع ونتيجة للتحولات اللاحقة الاختيارات ، بعض الطفرات هي المهيمنة (على سبيل المثال عامل خصل) ، والركود الآخرين ، مهما كانت طبيعتها هي بالتأكيد أقل كفاءة نوع البرية : الكناري الخضراء ضربة بالعصا على الأرجح للبقاء على قيد الحياة صفراء أو بيضاء ، لأن أفضل قدرة لإخفاء محاكاة المفترسة ، وهو من ريش الكناري قصيرة وعضو جيد "يعمل" أفضل من الأغنياء من ريش ، وأثرى مسمار وهو المفتاح ، لالكناري قوية وقادرة كلاريون لترسيم الأراضي ، وجذب الإناث والذكور بعيدا منافسيه في أكثر الطرق فعالية لالكناري للانخفاض والمائي. هذا يخبرنا أن ما لم اصطناعية ونحن نعمل باستمرار انتقائية الضغط على جزر الخالدات ، فإنه لا مفر من تميل الى فقدان الشخصيات التي تريد riavvicinasi إلى البرية من نوع : اذا وضعنا عشرة أزواج من باريس في القفص كبير واسمحوا جعل القضية بعد سنوات قليلة لدينا ، لالانتقاء الطبيعي ، أقل وأصغر بكثير كرة لولبية.

الفرضية الثانية : دعونا نتفق على المصطلحات : شخصيات من جزر الخالدات قد يكون من نوعين ، نوعية (أو mendeliani) والكمية. الأولى هي تعبير عن واحد زوج من الجينات ، التي جود أو عدم وجود يخلق phenotypic الخاصية أو لا ، المهيمن اللون الأبيض هو مثال واضح : إذا الكناري هو الناقل للجينات "الحاكم الأبيض" espressine lipocromica وسوف تحول دون أن يكون لينة بيضاء الكناري. الشخصيات كميات هي نتيجة الجمع بين العديد من الجينات التي تسهم في كل مظهر من مظاهر phenotypic : الأغنية بالتأكيد يقع ضمن هذه الفئة ، وتساعد حدثا له هياكل من المحاقن ، والمراكز العصبية التي تنظم التعبير أغنية ، والقدرة على تعلم ، وطبيعة الكناري وهلم جرا.

انتقال هذه الشخصيات (من الناحيتين النوعية والكمية) تتم وفقا لقوانين محددة ، التي هي أكثر أو أقل من المعروف للجميع :

-- الهيمنة : إذا كان هذا هو المهيمن الجينات الركود أليل لا يحدث (ولكن هناك). ومن الأمثلة التي سبق ذكرها حالة من الهيمنة البيضاء ، الذي يحول دون التعبير الصفراء (باستثناء واحد soffusione على remiganti) ؛

-- Recessività : هو الوجه الآخر للعملة : الجينات يجب أن يكون موجودا في جرعتين يكون لهم رأي في ما طغى على خلاف ذلك سيكون dall'allele المهيمنة على البقاء في لون الكناري مثال على ذلك هو الركود الأبيض : إذا كان هذا في جرعة واحدة سيكون الكناري الصفراء (أو أحمر ، أو العاج!) باللباس الأبيض وإذا كان الجين هو الحاضر على حد سواء أن كروموزومات قادرة على التعبير عن أنفسهم وinibirà تماما lipocromo : حتى لدينا الكناري الأبيض الصريح ، مما يؤدي إلى كمون lipocromo (ليكون الصفراء أم الحمراء؟ أو حتى عاجي أصفر أو أحمر؟ ولكي نعرف أن هناك إضافة إلى صفراء ، وربما بهدف تحسين شكل من سلالة من الصفراء : وإذا كان الهدف ويبدو أن اقتران هذا السخف هو أننا عندما ندخل في موضوع الزراعة : حسن مغنية ، ولكن ارتداء ما؟) ؛

-- هيمنة المشارك : هو عندما allelic اثنين من الجينات (أو مجموعات من الجينات المتعددة لشخصيات) لا رسالة واضحة للأخرى ، لذا يتعين علينا التعبير المعاصر على حد سواء من الرسائل ، على سبيل المثال زهرة حمراء زهر العاشر = زهرة بيضاء اللون من القرنفل ، أو الدجاج الثقيلة = ضوء pollo العاشر الدجاج وزنها مؤقتة ، وإذا كنا نعتقد انها متكررة جدا ؛

-- Penetrance : هل قوة من الجينات ، أو قدرتها على إظهار النمط الظاهري في حين أنها موجودة في وراثى. وهناك مثال كلاسيكي في الأمراض التي تصيب البشر هي التي أدلى بها شبكية العين الورم الذي يؤثر على اللاعبين مع بعض الجينات ، ولكن ليس كلها : 80 ٪ فقط ، وهذا يعني أن الجينات في السؤال له penetrance من 80 ٪ ، و 80 ٪ في هذا الجين هو عندما أعرب عن المرض يمكن أن يكون من جانب واحد أو الثنائية ؛ هذا التباين في التعبير من أن الجينات موجودة ، ولكن في بعض الأحيان لا يعبر عن رد فعل أو في منتصف ذلك قد يساعد في تفسير "القفزات الجيل "أو بسبب طابع معين قد تختفي فجأة في بقية الغصن المقطوع وبعد ذلك من جديد في الأطفال.

وبالاضافة الى هذه الخشنة صحفي لا اعتقد ان يخدم لإضافة المزيد من المعلومات الجينية للتعامل مع خطابنا ، أو اختيار من الإناث تحت recessività.

وفى حديثه للالمهيمنة والركود في Malinois حرفا ، هي مهمة صعبة ، لأن الأغنية هي نتيجة تفاعل عوامل كثيرة ، في المقام الأول الجينية ، ولكن البيئية. في canaricoltura اللون يجب عليك أن تعرف طريقة البث من الشخصيات ، ولكنها أيضا سهلة ، لأنها شخصيات mendeliani النوعية : أبيض ، والعاج ، والعقيق ، البني ، توباز ، فاتح اللون وذلك على ، ام ان هناك أو لا توجد el'allevatore يجب أن يكون واضحا للفئة التي لدخول المنافسة لاعبيه ويجب أن يعرف القوانين عندما mendeliane مباريات موضوعه ، تسعى سجل للزراعة التي هي حملة حرفا الركود أو الجنس صلة. Malinois في خطاب هو مختلف : هناك mendeliani حرفا بسيطة في اللعبة ، ولكن الشخصيات المتعددة.

من جهتي ، على الرغم من أن بعض قوانين mendeliane أيضا في canaricoltura بها من جهة ، وتطبيق هذا المنطق البسيط : "إذا النمطية klokkende هو المهيمن أو الركود ، لا يهم : أريد أن اللاعبين لأنها أفضل وأعرب عن على مدى أجيال زيادة درجة homozygosity لهذا الطابع حتى أن النتيجة النهائية في سلالة جيدة مع klokkende. في نفس الطريق الأول يؤدي لاختيار الشخصيات الاخرى وهذا الموضوع عن طريق التعبير عن الغناء أو أقل نمطية. " وبهذه الطريقة وأنا تطبيق انتقائي الضغط الاصطناعي بلدي الكناري ، باستثناء الذكور أقل من تربية صالحة. وكيفية اختيار الفتيات؟ ما هو دائما : الأخوات ، والبنات والأمهات وخاصة أفضل اللاعبين ، على أمل العثور على امرأة razzatrice. محاولة لتحديد مكان ذلك ، إذا تعلق عدد قليل من الذكور والإناث عدة ، ويمكن لبناء الشبكة (مثل المعركة البحرية) ، التي تجمع في الأعمدة من الذكور والإناث في الخط : في مربع المتولدة من الصفوف والأعمدة سيمثل عدد من عصابات من الأطفال : إذا كان لديك أفضل اللاعبين على العمود لدينا مالي يحتمل razzatore إذا كنت تؤيد على خط هي المرشحة للقب razzatrice.

وهذا هو النهج الذي من غالبية المزارعين : تطبيق انتقائي الاصطناعية في نهاية المطاف أن الضغط يولد موحد سلالة ، الذي بعد سنوات من حيث المعلومات الجينية ، وهو أن الإناث أكثر أو أقل أخرى ، جميع التعبير متوسط قيمة للسلالة التي بنيت.

وإني ما زلت مقتنعا من الخير في هذه الطريقة ، ولكن الحقيقة أن أحد المزارعين في Caratage من Zurlo يتحدث عن "فتح الأبواب لا يمكن التفكير فيه" وقد دفعتني إلى الاعتقاد بأن من شأنه أن يكون خطوة أخرى على اتخاذ. قرأت وإعادة قراءة هذه المادة ، وفكرت طويلا ، حتى ، خلال قيلولة بعد الظهر ، بعد وفيرة من libagione الممتاز نيرو d' Avola Rapitalà (الذي وجد في الموت بكرامة سقي ضوء الطبخ والغذاء الأم) ، هنا أن ، فجأة ، ربما ، كنت حولت على المصباح الكهربائي. لا أعرف إذا كنت قد فهمت ، ولكن هنا فكرة أن فعلت.

جميع حاولنا عدة مرات لمباراة مالي وهو من سلالة معينة مع أنثى من سلالة أخرى ، وكثيرا ما مع نتائج مخيبة للآمال ، ولكن على الأقل وأعتقد أنه حدث على الإطلاق ، بعد زوج من بين الجنسين ، لنجد أنفسنا في مواجهة الدهشة في الذي غنى في المواضيع بطريقة مماثلة تماما لوالده ، وكأن المرأة لم تكن لديه أدنى ساعدت المعلومات الموسيقية ، شخص ما ، بل قد يعتقد أن مالي هو أن يحيل الأغنية وبالتالي قضى ثروة لجذب ممتازة المغنين ، وهو أمر غير مرجح سيكون لها نتائج جيدة منذ ذلك الحين. في الواقع نتيجة لاقتران هذا كان علينا أن نفهم أن مالي كان له يد في بعض الطريق من المهيمن الإناث لأن التزاوج بين الاخوة من شأنها أن تجعل من تلك التي من الناحية النظرية أن وزعت في مجموعة واسعة من شأنها أن كان المتطرفة الشخص الذي سانغ تماما مثل الضغط من جده ، وإلى شخص مع أغنية مشابهة للغاية لتلك السلالة من جدة : في نصف تدرج من الوسطاء ، لأن الزوجين لم يحصل مئات من الكناري (اللازمة للأهمية الإحصائية) ، ولكن قلة فقط من وحدات ، ونحن لم يكن ليتمكن من التحقق في الواقع فقط من عودة ظهور سلالة من العبارات الموسيقية الجدة. ونحن بعد ذلك كان طابع riemersione عاد الركود متماثل الجينات (مثل جزر الكناري من ناكص الجينات للون ، عندما نعلق شخص).

وإذا كان أحد المزارعين تمكنوا من تحديد هوية اثنين من له سلالة في مختلف الخطوط التي تعمل بوصفها المهيمنة والركود واحد لآخر ، هل حقا أن نرى العالم من غير المتصور المفتوحة : تطبيق معايير علمية وليس على الأفراد ، بل على الناس. إنشاء خط للمرأة ، في حال نجاحها ، ستحدد مدى نجاح المعرض مستمر ، وكذلك في محاولة لتجسد نهاية هذه المذكرة. قبل أن أقول وأعتقد أن الركود السائدة والعوامل لها قيمة خاصة على الفرد المزارع ويمكن إعطاء نتائج ممتازة مع تلك الكناري معروفة جيدا. وبعبارة أخرى ، إذا سنة واحدة لدينا من حسن حظ نشهد ارتفاعا في عينة تربية (هي الامور التي يمكن ان يحدث فقط لتحقيق ذلك!) عديم الفائدة تماما تديرها Zurlo لأطلب منه أن خمسة إناث من جانب الركود الإقران : لا اعتقد ان هذا هو تحقيق لنسخا مصورة من العديد من أب لعينة! الخط المهيمن والركود هي خط ينبغي أن ينظر إليها من منظور الفرد من الزراعة ، بل وسيلة لجعل الاختيار التي تسعى لإنتاج لاعبين من التعرض المستمر.

واسمحوا لي أن أختتم من خلال دراسة الجوانب العملية ما كتبت ، هو جعل أفكاري أكثر وضوحا ، هو التأكيد على أنه فهم المادة Zurlo. سأجيب على هذا السؤال : هل ينبغي رفع جزر الخالدات مع مراعاة الطابع المهيمن والركود ، كما لبناء خط للمرأة؟

ان ذلك يعتمد على وحدة! وبالنسبة لأولئك الذين مثلي قليل الخبرة ، والأذن لم يفت بعد ، وعدد قليل من الأزواج ، قليلا قليلا الفضاء والوقت ، وربما لا : بكل بساطة ، ومن السهل إلى الأساليب التقليدية ، إلى تجربة ، تحاول الحصول على الغنية ثقافيا وتسوية فرحة hatchings ، أغنية ليس فقط من سلالة عز وجل وهذه التحسينات الصغيرة التي يمكن أن تجعل الكناري عاما بعد عام لنتائج هيبة الوقت لم يحن بعد (وأنا لم عجلة...).

مختلفة جدا هو خطاب للمنتج كبير ، كبير ليس فقط بالنسبة لعدد من أزواج أو لتربية الإنجازات ، ولكن أيضا في الانفعال ، والحساسية ، nell'intuito ، والقدرة على الاختيار وتهور لالمحاولة مرة أخرى حتى عندما يبدو أن أفضل النتائج التي تحققت بالفعل. ألف مربي للجنس المعروف باسم جزر الخالدات جيوبه واختيار اللاعبين للعب آمنة بالرصاص. حتى انه يمكن البناء على ما فسيفساء الذكور والإناث ، ودعا الركود ، لأنه يعلم ما هي جزر الخالدات في طريقة انتقال الفرد من العبارات الموسيقية ، التي الأعمال التي تقوم بها والتي من الركود المسيطر. ولكن على الرغم من المزارع لانتاج فسيفساء في ذلك لفضح لاعبين وحارس المرمى من اللاعبين Malinois التي حصلت عليها عبر خط بين الذكور والإناث المهيمنة الخط العاشر الانتكاس ، وبالفعل واثقا من نتيجة أو جزر الخالدات في paterno الطوابع ، ولكن مع أكثر من هذا بكثير البيانات من هذا البرنامج heterozygosity (وليس عشوائيا ، كما نفعل عندما سلالات مختلطة من مواضيع مختلفة!). المواضيع التي تم الحصول عليها من هذا الزوج هي التي ستخصص لتلك المعارض.

وذلك عاما بعد عام ، أفضل اللاعبين وتستخدم جزئيا للحفاظ على أعلى المستويات في البلدين خطوط متماثل الجينات وجزئيا لتوليد ويظهر من تلك. إذا فهمت بشكل صحيح بعد ذلك ونحن على ارتفاع المستوى العلمي ، الذي يأخذ في الاعتبار المتغيرات السكانية والتي هي سنة ضوئية من القضايا لنا من صغار المزارعين الذين يواجهون صعوبة في اختيار أفضل بين الشقيقتين...

إذا كنت قد وصلت حتى الآن وأشكركم على صبركم وأحيي لكم.

ايمانويل





P.S. طوني في Zurlo هو أيضا من الحديث phenotypic المتغيرات. الإشارة على الغناء فقط ، أو حتى المادية شكل؟ مرحبا مرة أخرى إلى جميع!



باللغة الايطالية

Ho letto e riletto con molta attenzione lo scritto di Toni Zurlo e ho molto riflettuto su quelle parti che mi sembravano di più difficile “digestione”. Vorrei ora fare una sorta di ragionamento ad alta voce sulle conclusioni a cui sono giunto in modo da fare insieme una verifica o avere lo spunto per iniziare una discussione su queste mie conclusioni.





Prima di tutto una premessa: tutti i canarini che oggi alleviamo sono senz’altro il risultato di mutazioni e successive selezioni; alcune mutazioni sono dominanti (es. fattore ciuffo), altre recessive; qualunque sia la loro natura sono senz’altro meno efficienti del tipo selvatico: un canarino verde striato ha maggiori probabilità di sopravvivenza di uno giallo o bianco, perché la migliore capacità di mimetismo lo nasconde ai predatori; un canarino dal piumaggio corto e ben aderente “funziona” meglio di uno dal piumaggio abbondante, arricciato e con le unghie a cavatappi; un canarino dal canto forte e squillante riuscirà a delimitare il territorio, attirare la femmina e far allontanare i maschi rivali in modo più efficace di un canarino dal canto sommesso e acquoso. Questo ci dice che se non operiamo costantemente una pressione selettiva artificiale sui nostri canarini, questi inevitabilmente tenderanno a perdere i caratteri desiderati per riavvicinasi al tipo selvatico: se mettiamo dieci coppie di Parigini in una grande voliera e lasciamo fare al Caso dopo pochi anni avremo, per selezione naturale, soggetti meno arricciati e molto più piccoli.

Una seconda premessa: mettiamoci d’accordo sulla terminologia: i caratteri dei canarini possono essere di due tipi, qualitativi (o mendeliani) e quantitativi. I primi sono l’espressione di una singola coppia di geni, la cui presenza o assenza genera una caratteristica fenotipica o no; il colore bianco dominante ne è un chiaro esempio: se il canarino è portatore del gene “bianco dominante” l’espressine lipocromica sarà inibita e avremo un canarino bianco soffuso. I caratteri quantitativi sono invece il risultato della combinazione di numerosi geni che concorrono tutti alla manifestazione fenotipica: sicuramente il canto rientra in questa seconda categoria, concorrendo alla sua manifestazione le strutture della siringe, i centri nervosi che regolano l’espressione canora, la capacità di apprendere, l’indole del canarino e così via.

La trasmissione di questi caratteri (sia qualitativi che quantitativi) avviene secondo specifiche leggi che sono più o meno note a tutti:

- dominanza: se è presente il gene dominante l’allele recessivo non si manifesta (ma c’è!). Ne è esempio il già ricordato caso del bianco dominante, che inibisce la manifestazione del giallo (ad eccezione di una soffusione sulle remiganti);

- recessività: è l’altra faccia della medaglia: il gene deve essere presente in duplice dose per potersi esprimere, in quanto altrimenti verrebbe sopraffatto dall’allele dominante: per rimanere in ambito di canarini di colore l’esempio è dato dal bianco recessivo: se è presente in singola dose il canarino sarà un giallo (o rosso, o avorio!) portatore di bianco; se il gene è presente su entrambi i cromosomi ecco che riuscirà ad esprimersi ed inibirà completamente il lipocromo: avremo così un canarino bianco candido, che porterà allo stato latente il lipocromo (sarà giallo? O rosso? O addirittura un avorio giallo o rosso? Per saperlo non ci resta che accoppiarlo ad un giallo, forse con lo scopo di migliorare la forma del ceppo di gialli : e se lo scopo di questo accoppiamento vi sembra assurdo è quello che facciamo quando immettiamo un soggetto estraneo nel nostro allevamento: ottimo cantore, ma portatore di che cosa?);

- co-dominanza: si ha quando due geni allelici (o gruppi di geni per i caratteri multifattoriali) non riescono a cancellare il messaggio dell’altro, per cui si ha l’espressione contemporanea di entrambi i messaggi: ad esempio fiore rosso X fiore bianco = fiore rosa; oppure pollo pesante X pollo leggero = pollo di peso intermedio; se ci pensate è molto frequente;

- penetranza: esprime la forza di un gene, ovvero la sua capacità di manifestarsi nel fenotipo quando è presente nel genotipo. Un esempio classico in patologia umana è dato da una neoplasia della retina che colpisce i soggetti portatori di un certo gene; ma non tutti: solo l’80%; questo vuol dire che il gene in questione ha una penetranza dell’80%, ed in questo 80% in cui il gene si manifesta, la patologia potrà essere monolaterale o bilaterale; questa variabilità di espressione di un gene che è presente, ma che a volte non si esprime o si esprime a metà può aiutare a spiegare i “salti di generazione” o perché un certo carattere può improvvisamente sparire in un ceppo per poi ricomparire nei figli.

Oltre queste grossolane notizie non credo che serva aggiungere altre informazioni di genetica per poter affrontare il nostro discorso, ovvero la scelta delle femmine in base alla recessività.

Parlare di caratteri dominanti e recessivi nel Malinois, è un compito arduo, in quanto il canto è frutto dell’interazione di numerosi fattori, genetici in primis, ma anche ambientali. In canaricoltura di colore è necessario conoscere bene le modalità di trasmissione dei caratteri, ma è anche facile, perché si tratta di caratteri mendeliani qualitativi: il bianco, l’avorio, l’agata, il bruno, il topazio, il pastello e così via, o ci sono o non ci sono e l’allevatore deve avere ben chiaro a quale categoria di concorso iscrivere i suoi soggetti e deve conoscere bene le leggi mendeliane quando accoppia i suoi soggetti, ricercando nel registro d’allevamento quali sono i soggetti portatori di caratteri recessivi o sesso-legati. Nel Malinois il discorso è diverso: non ci sono caratteri mendeliani semplici in gioco, ma caratteri multifattoriali.

Per quanto mi riguarda, pur essendo certo dell’esistenza delle leggi mendeliane anche in ambito della canaricoltura da canto, applicavo questo semplice ragionamento: “se la klokkende tipica sia recessiva o dominante, poco importa: io tengo i soggetti che la esprimono al meglio e nel corso delle generazioni aumenterò il grado di omozigosi per quel carattere in modo che alla fine otterrò un ceppo con una buona klokkende. In maniera analoga mi comporterò per gli altri caratteri e sceglierò i soggetti in base all’espressione o meno del canto tipico”. In questo modo applico una pressione selettiva artificiale ai miei canarini, escludendo dalla riproduzione i maschi meno validi. E le femmine come si scelgono? Come si fa da sempre: le sorelle, le figlie e soprattutto le madri dei soggetti migliori, con la speranza di trovare una femmina razzatrice. Un tentativo per individuarla, se si accoppiano pochi maschi e molte femmine, potrebbe essere quello di costruirsi una griglia (tipo battaglia navale) in cui si mettono nelle colonne i maschi e nelle righe le femmine: nei quadrati generati dall’incrocio di righe e colonne si segnano i numeri degli anellini dei figli: se i soggetti migliori si dispongono su una colonna abbiamo un maschio potenzialmente razzatore; se si allineano su una riga è la femmina candidata al titolo di razzatrice.

Questo è il modo di procedere della maggioranza degli allevatori: applicare una pressione selettiva artificiale che alla fine genera un ceppo uniforme, in cui dopo anni, dal punto di vista delle informazioni genetiche, una femmina più o meno vale l’altra, essendo tutte espressione del valore medio del ceppo che si è costruito.

Sono tuttora convinto della bontà di questo metodo, ma il fatto che un allevatore della caratura di Zurlo parli di “aperture di porte ancora impensate” mi ha spinto a credere che doveva esserci un ulteriore passo da compiere. Ho letto e riletto l’articolo e ci ho riflettuto a lungo, finché, durante una siesta pomeridiana, dopo copiosa libagione di ottimo Nero d’Avola Rapitalà (che aveva trovato la sua degna morte innaffiando la leggera e dietetica arte culinaria materna), ecco che, d’improvviso, forse, mi si è accesa una lampadina. Non so se ho capito, ma ecco l’idea che mi sono fatto.

Tutti abbiamo provato diverse volte ad accoppiare un maschio di un certo ceppo con una femmina di altro ceppo, spesso con risultati deludenti; ma almeno una volta penso che sia capitato a tutti, dopo un accoppiamento del genere, di ritrovarci con stupore di fronte a dei soggetti che cantavano in maniera del tutto analoga al padre, COME SE la femmina non avesse minimamente contribuito a portare informazioni canore; qualcuno potrebbe addirittura aver pensato che è il maschio a trasmettere il canto e aver conseguentemente speso delle fortune per accaparrarsi ottimi cantori, che difficilmente avranno dato poi buoni risultati. In realtà il risultato di questo accoppiamento ci doveva far capire che il maschio aveva un canto in qualche modo dominante rispetto alla femmina: infatti accoppiando tra loro i fratelli si sarebbero ottenuti dei soggetti che teoricamente si sarebbero distribuiti in un ampio range che avrebbe avuto ad un estremo un soggetto che cantava esattamente come il ceppo del nonno, e all’altro un soggetto con il canto del tutto simile a quello del ceppo della nonna: nel mezzo tutta una gradazione di soggetti intermedi; poiché da una coppia non si ottengono centinaia di canarini (necessari per la significatività statistica), ma solo poche unità, avremmo potuto costatare in realtà solo il riemergere di frasi canore del ceppo della nonna. Avremmo quindi avuto la riemersione di caratteri recessivi tornati omozigoti (come i geni recessivi dei canarini di colore, quando si accoppiano i portatori).

Se un allevatore riuscisse ad individuare nel suo ceppo due linee distinte che si comportano da dominante e recessivo l’una rispetto all’altra, potrebbe veramente vedersi schiudere un mondo impensato: l’applicazione di criteri scientifici non sui singoli, ma su popolazioni. La creazione di una linea femminile, se andrà a buon fine, determinerà il successo espositivo costante, come cercherò di esemplificare alla fine di questa nota. Prima vorrei precisare che secondo me i fattori dominanti e recessivi hanno soprattutto un valore relativo al singolo allevamento e possono dare risultati eccellenti solo con quei canarini che ben si conoscono. In altre parole, se un anno abbiamo la fortuna di veder nascere un campione nel nostro allevamento (sono cose che possono capitare, basta accorgersene!) è del tutto inutile correre da Zurlo per chiedergli cinque femmine recessive da accoppiargli: non credo che raggiungeremmo lo scopo di avere molte fotocopie del padre-campione! La linea dominante e la linea recessiva sono da vedere nell’ottica del singolo allevamento; sono un modo di operare la selezione che mira alla produzione costante di soggetti da esposizione.

Vorrei concludere esaminando i risvolti pratici di quanto ho scritto, sia per rendere più chiaro il mio pensiero, sia per avere la conferma di aver capito l’articolo di Zurlo. Lo farò rispondendo a questa domanda: conviene allevare i canarini tenendo conto dei caratteri dominanti e recessivi, al punto di costruirsi una linea femminile?

Dipende dall’allevatore! Per chi come me ha poca esperienza, un orecchio non troppo fine, poche coppie, poco spazio e poco tempo, probabilmente no: è più facile limitarsi ai metodi tradizionali, fare esperienza, cercare di arricchirsi culturalmente ed accontentarsi della gioia delle schiuse, del canto non eccelso del proprio ceppo e di quei piccoli miglioramenti che i canarini riescono a compiere anno dopo anno; per i risultati di prestigio i tempi non sono maturi (ed io non ho fretta…).

Ben diverso è il discorso del grande allevatore, grande non solo per il numero di coppie allevate o per i traguardi raggiunti, ma anche grande nella passione, nella sensibilità, nell’intuito, nella capacità di operare le scelte e nella temerarietà di sperimentare ancora, anche quando i risultati migliori sembrano già raggiunti. Un allevatore del genere conosce i suoi canarini come le sue tasche e sceglie i soggetti per la riproduzione a colpo sicuro. Lui sì che può costruirsi come per i mosaico una linea maschile ed una femminile, che chiameremo recessiva, perché sa quali sono nei suoi canarini le modalità di trasmissione delle singole frasi canore, quale si comporta da recessiva e quale da dominante. Ma mentre l’allevatore di mosaico così operando produce i soggetti da esporre, l’allevatore di Malinois ottiene i riproduttori da incrociare: linea maschile-dominante X linea femminile-recessiva, già sicuro del risultato, ovvero dei canarini con il timbro paterno, ma con un qualcosa in più dato da questa eterozigosi programmata (e non casuale, come facciamo quando mischiamo soggetti di ceppi diversi!). I soggetti ottenuti da questo accoppiamento sono quelli da destinare alle mostre.

E così anno dopo anno, i migliori soggetti vengono utilizzati in parte per mantenere ai massimi livelli le due linee omozigoti ed in parte per generare i soggetti da mostra. Se ho ben capito dunque qui ci muoviamo su un piano scientifico elevatissimo, che tiene conto di variabili di popolazione e che è lontano anni luce dalle problematiche di noi piccoli allevatori che abbiamo difficoltà a scegliere la migliore tra due sorelle…

Se siete arrivati fin qui vi ringrazio per la pazienza e vi saluto.

Emanuele





P.S. nell’articolo di Toni Zurlo si parla anche di variabili fenotipiche. Il riferimento è solo al canto o anche alla conformazione fisica? Di nuovo ciao a tutti!