فكرة ممتازة

بسم الله الرحمان الرحيم
رمضان مبارك سعيد على الإخوة بالتجمع

أخي طارق فكرة جيدة جدا لكي نتعرف على حكايت بعضنا البعض

بنسبة لي انا لما عرفت إسمي عرفت أن الحسون في منزلنا كان والدي من مربي هدا الطائر مند الصغره فنتقلت الهواه إلي مند الصغر بنسبة لي أنا أربي الحسون من عمر 5 سنوات و أهم الأشياء التي جدبتني إليه وهي وفائه لصاحبه وقوة تغريده وحسن جماله ودكائه .

أحب الحسون على طبيعته وأفضل حسون الدي له لغة برية الوديانية على الحساسين اللغة التي يشارك بها الإخوة في المسابقات .

أحب الحسون إلى درجة أني أحلم به مرة في الأسبوع على الأقل.

حتى وأنا نائم إدا سمعت صوت سقوط شيئ فأول شيئ أقوم به هو الركضإلى بيت الدي أضع فيه حساسيني.


الطيور التي افضلها هي الحسون وتفحي .

أما قصصي مع الحسون فلى أقدر على كتابتها لإن النعاس يداعبني

السلام عليكم ورحمة الله

شكرا أخي طارق على مبادرتك الطيبة

انا اربي الكنار منذ سنتين .
بالبداية جلبت فرخين كنار لأولادي الصغار لكي يتسلوا بهم وظلوا لدي حوال السنة دون الإهتمام بهم وحبن حان موسم التزاوج هذا العام فكرت لماذا لا أزاوجهم ولكن كان الفرخين انثى فاستبدلتهم بذكر أبيض لسماع صوته وبعد سماع صوته قلت حرام ليش مازوجه وفعلا جبت انثى على الأساس جاهزة واذ لا يبلغ عمرها سوى أربع اشهر فجلبت أخرى فكانت نفس الشي وطبعا كان خلص الموسم فجلبت فرخ ذكر صغير وانا اربيهم لأجزهم للموسم القادم انشاء الله وقد استفدت كثيرا من منتداكم الحبيب والسلام عليكم

السلام عليكم اخي الغالي الاستاذ طارق الطيب فعلا اخي هي فكرة جيدة و هدا النص استجواب خاص بي مع الصحافي المغربي الاستاذ عبد الوهاب بارع من الصحيفة الاتحاد الاشتراكي المغربية وهدا الموضوع نقله اخي الغالي الاستاذ محمد عزي من الصحيفة و انزله بالتجمع الدولي لعلم الطيور و هناك عدة حكيات تخصني مع هدا طائر الحسون الجميل باجابيتها و سلبيتها و طرائف جد ممتعة لا تكفيني صفحات الصحيفة في الحديث عنها و كان والدي رحمه الله يعاملني معاملة جد حسنة و يبقى طائر الحسون يسحرني بتغاريده و جعلني ادخل لعشاق في مملكة الطيور من بابها الواسع و الفضل يعود لوالدي رحمة الله عليه و على جميع المسلمين في هدا الشهر المبارك الدي منحني تاشيرة الدخول لمملكة الطيور مع اطيب تحياتي لك السلام عليكم.

و هدا رابط للموضوع

viewtopic.php?f=43&t=61192

بسم الله الرحمن الرحيم

عشاق في مملكة الطيور...اللقاء 4 مع حسن بن جدي من مدينة سلا
سحرني طائر حسون فمنحني أبي تأشيرة الدخول لمملكة الطيور


كان عهدي أول مرة بهذا العالم سنة 1978 حين كان سني آنذاك 12، ذهبت مع والدي للتبضع، فمررنا بمحل لبيع الطيور، طلبت من والدي شراء طائر حسون، جذبني شكله الجميل وتغاريده الصادحة، فاقتناه لي بـ 10 دراهم، كان طائرا «خلويا» بتغاريد طبيعية. تركناه لدى صاحب المحل إلى أن ننتهي من التسوق. ولما رجعنا وجدناه قد غير الطائر بآخر، وقع خصام بسيط لأني رفضت البديل. الى أن تدخل أحد الزبائن فتمكنت من الحصول على طائري الذي تعرفت عليه على الفور.
أمضى عندي ثلاث سنوات. كنت أفتح له باب القفص في غرفتي فيطير ويعود للقفص، كم كنت سعيدا بهذا الأمر، إلى أن أصبحت أطلقه في سطح المنزل، ويعود إلى القفص، كانت طيور «الجاوش» تطارده فيفر إلي، حدث ذلك في مرتين، وفي الثالثة فر وحلق في السماء مبتعدا، لم أصدق ما جرى ، بكيت بحرارة، ولما علم والدي بنجدي محمد لمرابطي بالخبر اقتنى لي طائر حسون آخر في الحال، كي يخرجني من أزمتي النفسية، لكن هذا الطائر لم يعمر طويلا. ومرة أخرى دخل والدي إلى البيت فوجدني ساهما كئيبا، فاقتنى لي آخر أذكر أنه كان شهر رمضان الذي صادف الصيف، لكن الحسون أيضا مات.
حينها طلبت منه أن يأتيني بطائر قديم في القفص لأن «الحساسين» الحديثة في القفص تموت سريعا. هذه المعلومات استقيتها من إسكافي قرب بيتنا. وفعلا اقتنى لي والدي طائرا قديما فر بعد سنة ونصف.
وفيما بعد صرت أخرج للصيد بطريقة اللصاق و«السمار» وهو نبات يوجد بكثرة في الخلاء، أما اللصاق فكنت أصنعه من مطاط «رضاعة» المواليد، كنا نذيبها رفقة «الرزينة» وهي مادة متواجدة عند العطار، فنخلطهما وينتج عن ذلك لصاق أسود نطلي به السمار. كانت وجهتنا قرب المياه والاعشاب المحيطة بها. وهذه الطريقة كنا نصيد بها طيور الحسون والقماتشو والسمريس والبانسون والعصفور «الخضيري»، كنا نصطاد في منطقة خلاء معروفة باسم «بري بري» حيث كانت توجد عين ماء، وهي قريبة حاليا من سلا الجديدة. كنا نذهب أيضا الى الولجة قريبا من الفخارة، ذهبنا كذلك لمنطقة ببوقنادل تسمى عامر، أو إلى السهول بمنطقة العرجات.
في سن 18 أقلعت عن الصيد الذي مارسته حوالي 3 سنوات حيث توظفت في وزارة البريد سنة 1984. أتذكر أني حين كنت أخرج للصيد كان والدي يبحث عني ويلومني على اتساخ حالتي التي كنت أجد فيها لذة خاصة.
أقلعت عن الولاعة حوالي 6 سنوات الى أن تزوجت واستقللت لوحدي، كان جاري يربي الحمام الزاجل وكنت أستقي منه معلومات عن هذه الطيور، اقتنيت منه زوجين أمضيا عندي 10 سنوات، كنت أملك أنواعا من الحمام من أصل عربي سوري و يمني ، وحتى من فرنسا واسبانيا والبرتغال، الطيور الأوربية كانت غالبا ما تأتيني تائهة مع سرب حمامي.
أقلعت عن تربية الحمام بسبب اللصوص والحجارة التي يقذفها الاطفال. إضافة الى غيابي في مهمات خارج المدينة، جمعت كل الحمام وأهديته الى صديق لي دون أن آخذ منه فلسا واحدا سنة 2000.
أحسست بنقص وفراغ روحي كبير بعد فراقي مع الطيور، فأصبحت أذهب وأجلس مع مربي الطيور المغردة. اقتنيت سنة 2002 «قورع» وهي صغار الحساسين، وهي إعلان عن العودة إلى مملكة الطيور التي ظل قلبي مرتبطا بها رغم كل شيء.
لم أنس طوال حياتي حين كان سني 12 عاما، كنت أجلس في إحدى المقاهي التي كان يجتمع فيها مربو وهواة الطيور المغردة، كنت استمع إليهم وأخزن المعلومات في ذاكرتي. لكن حدث مرة أن وجدتني أتدخل في أحد النقاشات حول إحدى النغمات من تغاريد حسون كنا نستمع إليه، هل «حدادية» أم «ولوالية»، تكلمت بثقة رغم حداثة سني، لكن أحدهم نهرني وهم بطردي، إلا أن رجلا آخر حضر النقاش بأكمله رده ، وأخبر الجميع بأن هذا الطفل مولوع ويفهم في الولاعة، وأنه كان يراقبني منذ فترة واستبشر خيرا لمستقبل «الولاعة».
شهادة اعتززت بها وجعلتني أتعمق في تغاريد «الكوبية» لأنها من أصول مغربية، استعنت بشروحات خبراء في الميدان كزين الدين هريرة من مكناس ومحمد بولبول من العيون، ومحمد لغريسي من طنجة، وعمر لهنا من سلا وعبد الحق زهويلي من البيضاء، غالبا ما كنت أتصل بهم هاتفيا لأني كنت أسمع عنهم منذ مدة طويلة، كانوا مشهورين جدا، الحقيقة لم يبخلوا عني بالمعلومات التي كنت أطلبها.
ساعدتني زوجتي في العناية بحساسيني، وحينما كنت أهدي بعضها الى بعض أصدقائي، دأبت على منحها مبالغ مالية بدعوى أني بعت طائرا معينا، رغم أنها تعلم جيدا بأني لا أبيع طيوري، لأنها بمثابة تأشيرة نحو الراحة والامتلاء النفسي، حاليا يقوم إبني بنفس الدور، وهو ما أفرحني كثيرا.
حلمت بنشر كل ما يتعلق بأمور الولاعة، فكنت أهدي الأطفال الصغار حساسينا لإدخالهم إلى هذا العالم الرائع، كما ساهمت رفقة مجموعة من خبراء الولاعة في ندوات تفصيلية بالعديد من المدن المغربية، تتناول جل جوانب هاته الطيور التي لا يستطيع أحد مقاومة جمال شكلها، ولا نجابة ذاكرتها، وتمنيت لو كنت سفيرا لمملكة الطيور في بلاد العشق.

عبد الوهاب بارع جريدة الاتحاد الاشتراكي

و هده صورة لصحيفة الاتحاد الاشتراكي انزلها اخي الغالي حمزه عاشق الطيور

السلام عليكم روحمة الله وبركاته
أما عن نفسي فقد بدأت بحب الطيور مذ كان عمري 5 سنوات فكان والدي العزيز يربي الحمام وكنت أحب هذه الطيور ولكن كنت أعبر عن حبي لها بطريقة الصغار فأقوم بتكسير بيضها وإغراق فراخها وملاحقتها داخل السلاكة وكان أبي يعاقبني بطريقة جميلة جدا وهي حينما يذبح صغار الحمام لنأكلها كان يجعلني أقوم بتنظيف الفراخ من الريش واستمريت على هذه الحال حتى بلغت سن السابعة في هذه السن قمت بشراء أول طيوري الخاصة وكان زوجا من البادجي,اسمريت في تربيتهم لمدة عام ونصف حتى ذات يوم وجدت أنهم قد هربوا من القفص كنت أحب الطيور كثيرا فبعد شهر واحد قمت بشراء زوج من الزيبرا وربيته لمدة عام حيث أنتج عندي وبعته هو وأبناءه ثم بعد عام واحد قمت بشراء زوج من طيور الحب ولا أدري أنا لست موفقا بتربية طيور الحب حيث اشتريته 3 مرات لم ينجح عندي ولا بواحدة المرة الأولى جهزوا العش ليبيضوا به ومن ثم طاروا والمرة الأخرى طاروا دون أن يجهزوا العش والمرة الثالثة طالت بهم المدة ولم يبيضوا فسئمت منهم وبعتهم وبعد طيور الحب بفترة بسيطة اشتريت زوجا من الكوكاتيل وكان في الذكر عيب أنه همجي ولم تكن لي فكرة عن ذلك فباضت الأنثى ما يقارب ال7 مرات ولكن كانت لا تطعم أبناءها حتى ماتت الأنثى بعد قرابة العامان وأنا قمت بإطلاق سراح الذكر وأنا يا إخوتي ربيت جميع أنواع الحيوانات ولكن الآن أنا مستقر وبعد ذلك قمت بشراء صقر وتربيته على يدي حتى أصبح يحبني ويودني وأصبح يتعامل معي كثيرا ولكن ذات يوم كنت أطلقته في قطعة أرض لنا وغبت عنه يوم وعندما أتيت وجدت أن مجموعة من الغربان كانت قد هجمت عليه وأثخنت فيه الجراح لدرجة أنه كان ينازع فجلبت سكينا وقمت بقطع رأسه وترييحه من الدنيا وبعده بفترة عقدت العزم على أن أشتري زوجا من الكناري وكان زوج خالتي يربي طائر الحسون وكنت أسمعه دائما يمدح به ويقول أنه طائر جيد فذهبت لأحد أصدقائي ويا إلاهي على القدر لايمكن الهروب منه وأخذت معي أحد خبراء الكناري وقلت له اختر لي من بين طيور صديقي أنثى مناسبة لإني كنت قد حددت الذكر المناسب وبقيت الأنثى واختارها الشخص لي فقال لي صاحب الطيور سأسمعك صوت الذكر فوضع الأنثى أمامي في قفص بعيد عن الذكر فأصبح الذكر يغني ولكن فجأة هبت ريح عاصفة فدفعت قفص الأنثى عن الحائط الذي كان موجودا عليه ووقع القفص وماتت الأنثى فأدركت أن لا نصيب لي في الكناري فأخذت صديقي وذهبت وإياه لمحل وحينها كانت قد ظهرت فكرة تربية الحسون في دماغي واشتريت طائرا حدد صديقي لي أنه ذكر مئة بالمئة وكان حسونا عاديا يغني لغة برية صراحة من بين كل الكائنات التي ربيتها لم أجد أظرف وأحلى وأجمل صوت من طائر الحسون إنه الرقم 1 بدون جدال فاستمر عندي طائري لمدة سنة ومن ثم طيرته من القفص وكان لي صديق يعمل حلاقا كان يفهم باللغة والمواضيع هذه فقال لي ما رأيك لو تربي فرخا ليصبح حسون لغة لم أكن أفهم ما معنى اللغة ولا هذه القصص كلها فجعلته يشرح لي وأصبح يفهمني المقاطع ويشرح لي غناء الطائر وتنقيطه فأولعت بالأمر وبادرت بشراء حسون لتعليمه وكان ذلك بالموسم الفائت ولكن لم يحصل نصيب لأني كنت عديم الخبرة فخرج الفرخ يغني لغة قبيحة وها أنا الآن بهذا الموسم أربي فرخا وأنتظر خروجه بفارغ الصبر حتى أرى غناءه الرائع وختاما يا إخواني كلنا يبدأ هاو ومع الزمن تزداد خبرته

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اخي الكريم tarikovski, شكرا لك على الموضوع القيم وانشاء الله يعجب كل الاخوان الكرام
بدات قصتي عندما كان سني 9 سنوت حيت كنا نصطاد الحسون في االعين المجاورة للبيت وفي تلك الحين اشتريت قفصا كبيرا ابيضا وكان اول قفص اشتريه لطائر لن انساه ابدا الاوهو طائر التفحي حيت كان اول طائر اربيه واول واحد يدخل الى البيت من تم بدات ولاعتي مع طائر الحسون بمدينة مكناس حيت جائت الصدفة ان خالي حتى هو مولوع بطائر الحسون
حيت قاب بصنع قفص خشبي صغير ومن تم بدات اربي الحسون والحمد لله تنعلمنا الكثير من الاصدقاء والفضل كله يعود الى عمالقة الحسون بالمنتدى
وشكراا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اخي الكريم tarikovski, شكرا لك على الموضوع القيم وانشاء الله يعجب كل الاخوان الكرام
بدات قصتي عندما كان سني 9 سنوت حيت كنا نصطاد الحسون في االعين المجاورة للبيت وفي تلك الحين اشتريت قفصا كبيرا ابيضا وكان اول قفص اشتريه لطائر لن انساه ابدا الاوهو طائر التفحي حيت كان اول طائر اربيه واول واحد يدخل الى البيت من تم بدات ولاعتي مع طائر الحسون بمدينة مكناس حيت جائت الصدفة ان خالي حتى هو مولوع بطائر الحسون
حيت قاب بصنع قفص خشبي صغير ومن تم بدات اربي الحسون والحمد لله تنعلمنا الكثير من الاصدقاء والفضل كله يعود الى عمالقة الحسون بالمنتدى
وشكراا

اخي بارك الله فيك على هذا الموضوع الجيد والذي يكشف كل منا مدى تولعه بالطيور حيث انني بدات قصتي انا شخصيا بتربيه طائر الكناري وكنت اربي نوعيات جيده وطويله والوان جذابه قبل ان اتعرف على الحسون وتكاثره والولع به وكنت اربي وانتج كثيرا من طائر الكنار وعند قيامي بتربيه الحسون وانتاجه حيث نجحت بانتاج الحسون في البيت وخاصة في القفص الصغير الذي كنت اربي وانتج الكنار به ولا اخفي عليكم اخواني اصبحت اكثر المربين انتاجا للحسون ومعرفة بكثير من اسرار انتاج الحسون وهذا بفضل ربي عز وجل والموقع الحبيب هذا
وتعلمت الكثير الكثير من كيفية انتاج حسون لغه وبفضل الله من العام الاول لي انتجت حسون لغه لم ينتجه الكثير من الذين لهم عشرات السنين في هذا المجال وهذا بشهاده الاخوه المحترفين في فلسطين
وانا الان في طريقي ان شاء الله بانتاج حسون وبعون الله وفضله سيكون له الاثر الكبير في لغتنا الفسطينيه ان شاء الله

شكرا كثيرا للاخوة الكرام على تفاعلهم مع هذا الموضوع و انا ايضا بصدد كتابة حكايتي وسانشرها ايضا قريبا فقط هذه الايام عندي عمل كثير
والسلام