وهل هناك افضل من كلام الله عز وجل جل جلاله وما اعظمه من اله سبحانه
بالفع اخي الكريم القران الكريم شفاء لكل داء
وننزل من القران ما هو شفاء ورحمة للعالمين
وهنا جمع كل شئ بدون اشثتناء

للتصحيح

قال تعالى
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا
صدق الله العظيم

والف شكر لصاحب الموضوع

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الأخ مهدي علوي مشكور على هذه المعلومات , و بارك الله لك بك , و الله المستعان .
. أبو جود .

شكرا لك اخي علي الموضوع المهم جازاك الله خيرا

جزاك الله كل خير

قال تعالى: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَة) (الحجرات:10) ، وقال تعالى إخباراً عن نوح : (وَأَنْصَحُ لَكُمْ )(لأعراف:62)، وعن هود : (وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ)(لأعراف:68).
الشرح
قال المؤلف رحمه الله تعالى-: " باب النصيحة" النصيحة : هي بذل النصح للغير، والنصح معناه أن الشخص يحب لأخيه الخير ، ويدعوه إليه، ويبينه له، ويرغبه فيه، وقد جعل النبي الدين النصحية ، فعن تميم الداري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :الدين النصيحة ، قلنا لمن ؟ قال : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم . أخرجه مسلم " [264]
فإن الناظر في كثير من المنتديات إنتشار

الأحاديث الضعيفه والباطله و المكذوبه

على النبي صلى الله عليه وسلم

عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قالَ : (( كفى بالمرءِ كَذِباً أنْ يُحدِّثَ بِكُلَّ ما سمِعَ)) رواه مسلم.

فنجد من بين بعض المواضيع ذكر أحاديث

ربما لا أصل لها أو خرافات وقصص لا تصح ومغالطات شرعيـة

عن سَـمُـرة رضي الله عنـه قال: قال رسول الله صلى الله عليـه وعلى آله وسلم: (( مَنْ حدَّثَ عنِّي بحديثٍ يرى أنَّه كذبٌ فهو أحدُ الكاذبيـن )) رواه مسلم.

ولا نجد من ينكرها إلا من رحم ربي..



قال العلامـة العثيمين رحمه الله رحمةً واسعـة:

" (( كفى بالمرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع)) يعني أن الإنسان إذا صار يحدث بكل ما سمع من غير تثبت وتأن, فإنه يكون عرضـة للكذب
وهذا هو الواقع ولهذا يجيء إليك بعض الناس يقولون:
صار كذا وكذا, ثم إذا بحثت وجدتَ أنه لم يكنْ, أو يأتي إليك ويقول: قـال فُلان كذا وكذا, فإذا بحثت وجدتـه لم يقلْ, وأعظـم شيء أن يكون هذا فيما يتعلق بحكم الله وشريعـته
بأن يكذب على الله فيقول في القرآن برأيـه, يفسـر القرآن بغير ما أراد الله أو يكذب على النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم
يقول: قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم كذا, وهو كاذب, أو ينقل حديثاً يرى أنه كذب وهو لم يكذبـه ولكن يقول: قال فلان كذا وكذا عن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم وهو يرى أنه كذب فإنـه يكون أحد الكاذبين كما بيّن ذلك النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم"



ثم قال رحمـه الله : " والحـاصل أنه يجب على الإنسـان أن يتثبت فيما يقول ويتثبت فيمـن ينقل إليه الخبر
هل هو ثقـة أو غير ثقـة كما قال الله تعالى :
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ )) [ الحجرات: 6 ]
ولاسيما إذا كثرت الأهواء وصار الناس يتخبطون ويكثرون القيل والقال بلا تثبت ولا بيّنـة, فإنـه يكون التثبّت أشد وجوباً, حتى لا يقع الإنسـان في المهلكـة.
والله الموفق" انتهى كلامـه رحمـه الله.
فالحديث الذي ذكر الأخ الفاضل مهدي العلوي وفقه الله لكل خير ((كلكم معيان الى من بورك . )) فحديث باطل لا أصل له
أما عن معناه فيشمل أمرين: الأول: في إثبات العين وبيان خطرها، وهذا ثابت بأحاديث صحاح منها ما رواه مسلم (2188) عن ابن عباس عن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال: "العين حق، ولو كان شيء سابق القدر سبقته العين، وإذا استغسلتم فاغسلوا" وهو عند البخاري (5740) ومسلم (2187) من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه- بلفظ "العين حق"، ومنها: ما ثبت عن جابر - رضي الله عنه- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- قال: "أكثر من يموت من أمتي بعد كتاب الله وقضائه، وقدره بالأنفس، يعني بالعين" رواه الطيالسي في مسنده (1868) وغيره، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (747)، إلى غير ذلك من الأحاديث، أضف إلى ذلك أن الواقع المشاهد يؤيد فاعلية تأثيرها وشدة خطرها، فكم من عين تدخل الرجل القبر، والجمل القدر، كما جاء عن جابر – رضي الله عنه- مرفوعاً وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (1249).
الأمر الثاني: ماذا يقول الشخص إذا رأى ما يعجبه وهذا ثبت فيه عند ابن ماجة (3509) ومالك في موطئه (1794) وأحمد في مسنده (15980) عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف – رضي الله عنه- قال: اغتسل أبي بالحرار، فنزع جبة كانت عليه، وعامر بن ربيعة – رضي الله عنه- ينظر، قال: وكان سهل –رضي الله عنه- رجلاً أبيض حسن الجلد، فقال له عامر بن ربيعة –رضي الله عنه-: ما رأيت كاليوم، ولا جلد عذراء، قال: فوعك سهل – رضي الله عنه- مكانه، واشتد وعكه، فقيل للنبي – صلى الله عليه وسلم- أدرك سهلاً صريعاً قال: من تتهمون به قالوا عامر بن ربيعة، ثم قال النبي – صلى الله عليه وسلم- علام يقتل أحدكم أخاه! إذا رأى أحدكم من أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة، أي يقول: "اللهم بارك عليه" ثم دعا بماء فأمر عامراً أن يتوضأ فيغسل وجهه ويديه إلى المرفقين وركبتيه، وداخلة إزاره ، وأمره أن يصب عليه فراح سهل مع الناس ليس به بأس.
أما قول ما شاء الله فقد قال ابن القيم في زاد المعاد (4/170) ومما يدفع العين قول:

(( اللهم بارك ))

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شكرا على الموضوع

شكرا لك اخي العزيز على الموضوع بارك الله فيك

مشكور كتييير

وأفضل الرقى في هذا الموقف أن تقول:أعوذكم -يعني الطيور-بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة